فضايح الطفولة ...

آه على ذيك الايام ........
والله كانت رهيبه ...............صحيح الطفل على نموه السريع تمرعليه احداث لايمكن ينساها .............
نبي كل واحد يدخل يذكر لنا موقف إلى الان راسخ بذهنه من ايام الطفوله ......ومخبيه ولا احد يدري عنه إلى الان ......

مره كنت رايحه للبقاله اشتري حلاو .....(الفلوس سارقتها من اخواني )وامي طالعه .....ايام وانا بزر كانت الشوارع مليانه بزارين عادي كنت اروح للبقاله !!!!الحين ياويل الي يفتح الباب .......
المهم رايحه اركض قبل مااحد يشوفني ويكشفني .....
وانا طالعه من البقاله وطاااااااااااايره إلا وتجي ذيك السياره وتطيرني .........صدمه خفيفه بس اذكر اني طرت
وحلاوي انتثر ....
وبسم الله كني قطوه ....قمت عادي ....
اذكر في ذيك اللحظه كان همي ان مايشوفني احد وانكشف الله يخلف علي ....
وبسرعه اجمع حلاوي والرجال مرتاع (فيك شي... يعورك شي ...اوديك للمستشفى ..اوديك لبيتكم ...)
لا لا مافيني شي ......
وامشي عادي وانا خايفه يلحقني ويعلم ابوي ..............
ويوم شفته طلع على الشارع العمومي .........واركض على بيتنا ...واصك الباب ....واركض على السطح
واتوزى ورى الجدار واكل حلاوي كله ..........
وبعد ماخلصت ......نزلت ولاكن شي حاصل .........
-----------------------------
وهذا سر الطفوله عاد لاتعلمون احد..............

[أم ريما]

ههههههههههههههههههههه

يا حبي لك والله ياالخياله

ذكرتيني ببعض المواقف
مواقف الطفوله تفشل هههههههههههههه

يوم كنت صغيره قبل ما ادرس كان مقابل بيتنا على طول مدرسه ابتدائي اولاد
المهم اذا جاء عليهم رياضه طارت الكوره وطاحت في الشارع و كنت انا واختي ناخذها وندخل البيت
هههههههههه المشكله اننا بنات وما نلعب كوره واذا جانا عمي هو مدرس رياضه نعطيه الكوره هههههههههه

مسوين كرماء ونعلمه انها من المدرسه اللي مقابلنا ويضحك ويقول بعدي والله جمعوا لي من هالكور <<< امحق عم



تحياااااتي لك

واذا تذكرت موقف بجي مره ثانيه

اثري مو بلحالي احب السرقه ههههههههههه

[الطائر المهاجر]

هناك ذكريات كثيرة يمكن تقسيمها الى مايلي:
مؤلمة
مفرحة
شقاوه
بين البين ..

المؤلمة ذكرياتي مع المطوع الشديد اللي تحدثت عنه في الكشكول اللي كان مرهبنا.
بين بين : انك يشترون لك اهلك سيكل ولو مهوب جديد ، وتروح توريه خوي لك في نمار
وانتم ساكنين في الديرة ، في صباح يوم الإمتحان ، وتجي متأخر ورغم انهم سمحوا
لك تختبر لكن مع الإرهاق الشديد ما تقدر تجاوب وترسب في المادة ..
الشقاوة أنه يعجبك علك ابو جنيه في بقالة صغيره (فتحه وحدة)صاحبها وليد حضرمي جالس وراء طاولة عرض الحلاو والعلوك ولأن ما معك قروش تشتريه فتقرر انت وخوي لك ، انه يغفص راس الحضيرمي على الطاولة كنه يمزح معه ، على مايشوف وش رايح اسوي ، واثنائها اخذ لي غمطه ، وانحاش انا وخويي..
المفرحة ، ماذكر هالحين شئ بعينه ..
لي عودة..
شكرا على الفكرة الرائعة
تحياتي

[أصالة تميم]

الخياله رهيب موقفك أنتي وأم فيصل

وأنا بتذكر وجيب لكم

ههههههههههههههههههههه سرقات حلوه
ههههههههههه اقصد مواقف حلوه
هههههههههههههه

انا واختي مواقف قسم بالله تموت ضحك
المهم
هي تبداتستفزني واناماأمسك اعصابي

اقولكم مره في بيت جدتي ايام البرد وخالاتي وعيالهم مجتمعين
وممنوع احد يطلع الحوش لانه موت برد
رحت انا واختي وبنت خالي وطلعنا من دون احد يدري
المهم ماادري وش صار وتهاوشنا وكانت ليلة العيد
فانا مامسكت اعصابي وخذت الشبشب وانتم بكرامه ومن بعيد على وجهها
ياليته على وجهها
جات مباشره على عينها
وصار اللي حولها بنفسجي
وعطيتها عيديه مستحييييييييييييييييييييييل تنساها

ومره كنا عند البحر
ونأخذ من الحصى ونرميه هي كانت قدامي واقول لها بعدي ومب راضيه
جيت انا وخذت الحصى (الحصى كانت كبيره شوي مب صغيره)
ورميتها وجت على راسها وماأشوف الا دم وامي تهاوشني
المهم الباقي خلوه مشفر
خخخخخخخخخخخخخ


ومره ببيت جدتي ايام البرد شرينا ايس كريم بابو من دون مااحد يدري وقعدنا بالمستودع ناكله
وشافونا البزارين ونبي عسكريم ومن هالنقاشات(الا مهاوشات)
واخذنا تهزيئه من خالي
كرهتني بشيء اسمه بابو

بس من جد مواقف ماتنسي

[سناعيس]

أنا أكتفي في موقف لي مع الحيوانات وهي تجتر (تعلك) ياهي تقهرني
أنا يوم اني صغير كنت أحب العلوك كثير الى درجة أني كل ماشفت عنز والا خروف يجتر قمت أصيح وأقول لامي طقيها خليها تعطيني علك

ههههههههههههههههههههههه


يا حليلكم والله

بصراحه أنا مواقفي كثير وما ودي أجيب العيد

كله مشفر عن الفضايح

تسجيل حضور ومتابعه

بس خذوا هـ القصه على الطاير

<=== ما يقدر ما يشارك

مره كانت عندي قطوه ( مسوي فيها أتي كيت ) هههههههههههههههه

المهم كانت عندنا حديقة كبيره شوي فجأه قطوتي الجميله <=== ركزوا على الجميله ههههههههههههه

راح تركض وفجأه طمرت على الجدار وطيحت ضاطور

وكلته

عاد هي كلته وإلا ما كلته اقسم بالله فتحت باب الشارع ونطلتها وصكيت الباب وع الله يقرفها

وأنا على نياتي كنت أجيب لها كل يوم لبن الصافي ( يوم كان برتقالي وفيه صوره واحد لابس رياضه وجالس معه كوره )

وهذي أخرتها