وتمضي الايام
و تمر سرعا
ويزداد قلبي بالخفقان
لقد أتيت لمكان أجهل ما سيحل بقلبي من جراء حضوري له
لقد أعجبني بشعره
وبصوته الشاعري الجميل
وبهدؤءه الآ محدود
ولكن وقفت أمام بابه بصمت
فيا هل ترى
هل سأطرق بابه بجراءه
أم سأقف خلف الباب
وهل سيطول مكوثي خلفه
اسئله لم أجد أجوبتها
سأنتظر حتى يسمح لي باللجو الى سور الأمان
سأنتظر فإنتظروني