عاشق دمشق
لااملك الا ان اقول
زادك الله علما وبارك فيك
وصراحة لااجد افضل من كلامك
ارد به على كلامك
تناظرني بكل شوق....فقلبي إذ ذاك يطير...
عبير يزدان في خجل وأي عبيرٍ ذاك العبير...
فلي في عينها نهر....وفي الآخرى سرير...
فتتعانق الأيدي...فكل مافي بيتها ذاك يصير...
بكفينا النجوم تلاصقت...وصارت الصحاري أغادير...
وشفاهنا إذ تباعدت وهلة...فعسل على شفتي قطير.
لك سلامى
اخيك
وليد احمد