بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصيدة للأخ الشاعر والصديق سعد بن سبيّل وجدتها في أحد المنتديات
مصارع العشّاق له جاذبيّه=وأهل الهوابه بين خذها وذقها
كم ليلة مرت علينا هنيه=حتى شعاع الشمس معنا سرقها
العشق هلت مزنته عقربيّه=عشّاقةٍ ماغيرنا أحدٍعشقها
وكم ليلةٍ جنت علينا جنيّه=وشجرة رجاوينا تساقط ورقها
وكان الهوا صحيح شدد طميّه=حنا خلقنا الله مثل ماخلقها
لكن وين علومنا الأوليّه=مرت هدو عميا وطرما وصقها
يوم النوايا والسوالف طريّه=عن هالليلي جل شانه فرقها
الشاعر العلم سعد السبيّل
مجاراتي له
ابو سبيّل هاض جرحي عليّه=سبّة هجوسه مع معانيٍ طرقها
وكنت أحسب إن النفس قبله سليّه=ونفسي مع قلبي تزايد وفقها
وقهوة غرامي بين حرقة ونيّه=وأريدها نيّه ولا أبغي حرقها
ودي أقالبها شويّة شويّه=على الجمر حتى يبشش عرقها
وأدقها في نجر يسمع دويّه=وأقنن الما لين يُطعم مرقها
وأزلها في دلةٍ رسلنيّه=وبهارها خلط النشاما رفقها
ويمدها قرمٍ يخصم الدعيّه=اسلوم ربعه والعرب ماخرقها
وأحطها من بين ذيّه وذيّه=وتقنع بهم نفسي ويطفي شفقها
.....................ردود الشاعر سعد السبيّل....................... ......
الأكلبي حيّه من القلب حيّه=شاعر يبروز كلمته لا نطقها
يلحن على الموال والسمسميّه= والى نوى الصيدة درقها درقها
وليا لعب مالعبته لولبيّه=ولا اللزايق من بغاها لزقها
مابيني وبينه حدود محميّه=انا بصفه وألحقه لا لحقها
خلا الهجوس بليلةٍ جرهديّه=دلوٍ ذباذب من على الما سبقها
كانه عطاني فهو راع العطيّه=ومن لابةٍ تقديرها من عمقها
وكانه نصحني حيها منصحيّه=الأرض ملكه وان عزقها عزقها
ولا الهديّه من يرد الهديّه=حيه وحي أبياته اللي طرقها