.
صُغْ فُؤادي مِنْ جَديدٍ طاهِـراً
مِثْلَما الإيمانُ يَرْقـى بالجُنـاةْ
يا للحبّ حينَ يحملنـا لشطّ الأمان !!
يُهدينـا الطمأنينة َ و السلام
بهِ معهُ نتحدّ لـِ نكونَ أبهـى
أستاذ عمّار
شعرتُ بـِ صدق المشاعر
التي فاض الحبّ فيها
فـَ أزهرت تتمنـى النجـاة
تقديري و مودتي
عُلا