.
وسُؤالٌ يَنتظِرُ جَواباً
وجَوابٌ يَحْتَمِلُ الأخْطاءْ
مَوضوعٌ يَبْحَثُ عَنْ عُنوانْ
ورَحيلٌ يَبْحَثُ عنْ سُكْنى
مركبٌ لا يعرفُ ميناء
و رحيلٌ نحوَ المجهول ِ
نورس ٌ ما لهُ وطنٌ
يفتش ُ عن شاطئ حبّ
يمنحهُ حقّ الانتماء
أستاذ عمّار
لأنهـا كلّ الوطـن
أبت إلاّ أن تغلغلَ في النفس
لـِ تبث ّ حكايا من أمس ٍ ماض ٍ
و تفوحُ منها رائحة ُ الأمـان
تقديري لـِ حرفكَ العذب
و نيرانُ عشق الرّوح
عُلا