العزيز الغالي اخي ابو أنس سلمه الله
منذو الوهلة الاولى وخصوصاً امام هذه العبارة << عبيتك>> اعتلت الابتسامه ثم دلفت مع ابياتك الرشيقه والابتسامة لاتفارقني فقد عرفت المغزى ومن ثم تسلسلت الفكره وبداءت بناء في خضم الجد فسخرت من بعض التصرفات بطريقة مغلفة باحكام واستدرجتنا بتسلسلٍ فكري توجيهى فيه من الامتاع والابداع الشيء الكثير حتى بدأءت باحكام السلسله وقبلها وقبل وقبل كان هذا البيت :
طلعه وابي فيها الونـس والتمتّـع
رجعت منهـا والسلامـه طماعـه
ايمائة سريعه لنا / لك لما دار في الخلد ربما بغير مااردت فلفت انظارنا وعدنا الى الجديه
وبعدها كان هذا النقد الاذع :
حيث ان هذي موضة الجيل الاسرع
الحب نظـره والجـروم المباعـه
ثم
ابـداً ولا تحتـاج كشـف المقنّـع
طاح القناع ودِك حصـن المناعـه
الله الله
نعم ودك حصن المناعه
ودك > بحد ذاتها منتقاه منتقاه وان اتت سلسة دون تكلف لكن ايحائات الكلمه تغني عن الكثير وربما عن محاضررررررررررره / محاضرررر
وبعد ان احكمت قبضتك على المتلقي :::
اتى التوجيه الامباشر
حتـى قوانيـن المحبـه تصـنِّـع
مع ضعف داعي الدين مابه قناعـه
لتعود بنا الى صاحبة العبيّه اههههه الله الله
كم اجدت وبكل براعه تصوير مثل هذا الموقف وخصوصا > عبيتك
فيها من الازدراء والتصغير والتقليل الشيء الكثير
ياللـي تفـل عبيتـك ثـم تجمـع
اطرافها ليتـك تصـون البضاعـه
اغلقت السلسله باحكام ...
وكانت اخر حلقه .. مغلقه / مغلفه / مرسله / ايحائيه
هكذا الشعر
هكذا ابا أنس
لافض فوووووووووووووك
لافض فووووووووووووك
لله درررررررررررك
لله دررررررررررك
لانملك الا ان نقف لك اجلالا واحتراما
تحياتي
مع اسمى ايات الشكر فائق التقدير واطيب المنى رعاك الاله