وتلقى بأنـك رحـت للغـزو منقـاد
لكن بـلا سيـفٍ ولا درع يحميـك
سلاحك مبادي انتهت وقت الاجـواد
ولو يدّعيها البعـض همّـه يسليـك
تعبـت لكـن مستمـرٍ علـى عنـاد
تحلـم تعـوّد سالـمٍ مـن مغازيـك
وفي الاخره تلقاك في وسط الاضـداد
كلٍ يبي ينهشك مـن ويـن يوذيـك
دكتونا الفاضل
صح لسانك ملايين
درر تنثرها لنا وللاجيال القادمه
حرف يبقى لكل زمان ومكان وحكمه مؤثره بالصخر كيف بمن يقرئها
هذا ما استخلصه من مرورى المتواضع