أَهْلاً .. أَهْلاً بِشَاعِرِ الجَبَلَيْن
وَ أَهْلاً بِهَذَا السَّكْبِ المَوْصُول ِ لِنُبُوءِةِ التَفَرُّد ِ
حُضُورٌ مَنْذُورٌ بِالإبْدَاعِ وَ مَقْرُونٌ بِالجَمَالِ المِخْمِلِيِّ
وَ تَوَاجُدٌ يُسْرِجُ الوَمِيضَ وَ يَمْتَطِي صَهْوَة َ البَوْحِ العَسْجَدِيِّ
السُمَيْذَع ُ
مَاجِدُ العَدِيلَّي
أُهْطُل ْ .. أُهْطُل ْ .. أَيُّهَا الغَيْم
فَهُنَاكَ عَطْشَى يَنْتَظِرُّونَ مِنْكَ مَطَرَّاً صَيَّبَاً نَافِعَا ً
وَ شُكْرَاً عَمِيقَة .. مُزْدَانَة ٌ بِالرَّحِيقِ
للأَلِقِ مَنْصُور العَبْدَ الله عَلَى هَذِهِ الدَّعْوَة ِ الاسْتِثْنَائِيَّة ِ النَّبِيلَة ِ
لِقُلُوبِكُم ْ جَمِيعَا ً أَكْثَرُ مِنْ فَرَح ٍ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي