رد: طعم المساء والألفية المتألقه
أُمُّ العُمْدَة ِ تَعَاطَيْتُ مُبَارَكَتَكِ الصَّادِقَة ِ كَحَبَّة ِ كَرَزٍ شَهَيَّة ٍ وَ مَا زِلْتُ أَتَلَذَّذُ بِنَكْهَتِهَا شُكْرَاً لَكِ لا تُحُدُّهَا حُدُود احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي