أَيُّهَا المُتَعَمْلِقُ فِي دَواخِلِّي
×?°
رَاجِّي الحَاجُّ ×?°
أَهْدَيْتَنِّي
وَمِيضَ فَرَحٍ فَاضَ بِهِ
الوَجْدُ
وَ الْتَمَعَتْ بِهِ
الرُّوح
بَلْ وَ يَكْفِينِّي
تَوَهَجَّاً مَا بَقِي العُمْر
0
0
0
×?°
فَاضِلِّي×?°
مُبَارَكَتُكَ لِي لا تَحْمِلُ سِوَى
تَصْرِيفَاً وَاحِدَاً
وَ هُوَ أَنَّنِّي
كَمَلِكَةٌ عَلَى مَدِينَةِ
الحُبِّ .. وَ
التَّقْدِيرِ .. وَ
الاحْتِرَامِ
وَ "
أَنْتَ " مِنْ جَعَلَنِّي تِلْكَ "
المَلِكَة "
وَ التَّاجُ فَوْقَ "
رَأْسِي " هُوَ "
أَنْتَ " وَ "
قَلْبَكَ "
وَ رَبُّ
العَرْشِ العَظِيم ِ
التَّوابُّ الرَّحِيم
أَنَّ
تَشْجِيعُكَ يُحَفِّزُ
قَلَمِّي للتَّأْلُّقِ .. بَلْ للتَعَمْلُقِ
وَ البَحْثُ عَنْ "
تَبَوءِ الصَّدَارَّة ِ " وَ التِّي تَرَبَعَتَ بِالفِعْلِ عَلَيْهَا "
أَيُّهَا السُمّيْذَعُ "
هُوَ حَقَّاً مَا يَجْعَلُنِّي أَقْفِزُ عَالِيَّاً مُتَخَطِيَّة ً بِذَلِكَ فِخَاخَ
المَلَلِ وَ شِرْكَ
الرَّتَابَةِ التِّي تَنْصُبَهُمَا
الرُّوح
0
0
0
أَتَعْلَمُ
أَيُّهَا الحَنْذِيذ ُ ...!!!
مِنْذُ
الأمْسَ وَ حَتَّى
اليَوْمَ
وَ أَنَا أَتَلَصَّصُ عَلَى شُرْفَةِ
كَلِمَاتُكَ المُسَجَّاة ِ هُنَا
وَ فِي كُلِّ مَرَّة ٍ تَزْدَادُ
حُمْرَة َ خَدِّي ...
أوووووه ... أَقْصِدُ
خُدُودِي
"
فَالجَمْعُ " حَقَّاً أَمَامُكَ "
مُفْرَدٌ يَتِيم "
سَأظَلُّ دَوْمَا .. دَوْمَاً .. دَوْمَاً ..
مُمْتَنَّة ٌ لَكَ
وَ مَازَالتْ
أَنَامِلِّي تَحْتَسِّي مِنْكَ
أَكْوَابُ العِرْفَانِ
وَ سَتُبَادِرُ حَتْمَاً
لِتَهْنِئَتِكَ وَ رَدِّ شَيءٍ بَسِيطٍ مِنْ
جَمَالِ الصَنِيعِ وَ
أَلَقِ المَعْرُوفِ فِي أَلْفِيَّتِكَ القَادِمَة ِ
عَالَمٌ مِنَ القُرُنْفُلِ المُبْتِهِجِ لِرُّوحِكَ
اللا شَبِيهَ لَهَا
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي