رد: حُبُّها يُـبَلّـِلُني
فــَ العشقُ كــَ المطر ِ يبلـّلنـا ثمّ نغرقُ في دفئهِ العذبِ و لا نترك طيفـهُ يفارقنـا كي نظلّ في ارتواءِ أستاذ عمـّار تفوحُ هنـا رائحة التراب المبلّل بــِ المـطر و لـِ العشق أنغام لانودّ مفارقتهـا كلّ التقدير لـِ الحرف و الرّوح عُلا