والله يا اخي ابومعاوية لا الومك فيما قلت رغم اختلاف الرأي
فانا أََرجع مثل هذه الحالات_ لا اقصد ابومعاويه هنا_ من تأييد كل متهور ابتداء من صدام وانتهاء بالقذافي ومرورا بنصر الله واسامة هو اننا أَصبنا بفوبيا العقل والعقلاء
لاننا اصبحنا ومن خلال تجاربنا نجد ان العاقل جبان وحرامي وانتهازي فهو يستخدم عقله دائما في سوء
ولذلك اصبحنا نفضل المجنون على عبطه مخافة من العاقل ومكره
احترامي استاذي