( ربنا يقفل بيت كل ظالم ) تلفظها أحمد جلال وهو يحترق من داخله فقد كان بريئا من داخله عندما قرر التعامل مع ناص أحد تجار الذهب أوهمه بصفة رابحة ، كليو من الذهب يشترى بالتقسبط ثم يباع فيشترى بثمنه سيارة آخر موديل ، فكرة فى مظهرها المصلحة وهي طعم لكي يحصل على ماله ، كيف اقتنع بها لا أدري !! كيف قبل أن يدفع ماله لا أدري !! وبدأت المأساة فقد اقترض من جيرانه ؟ ولم يستطع أن يسد دينه