[احمد الفارس]

..... وجهة نظر .......

ــ وصل عقد ( وجه السعد ) إلى عشرة ملايين ريال . لأن سعد اطال الله عمره يحسن ركل الكرة باحترافية ..

مما يدفع ذلك أن يرتفع العلم عاليا محبوكا بالسيف فوق منارات الامم .. ممايزيد هالة ورهبة لقومنا في أنفس الحمر .
زد على ذلك أنه يحسن فتـل خصيلات الشعر عندما يركض بسرعة ممايذكرنا بماضينا التليد

( الركض فوق تلك البيض صويحبات الذيل المخمل ) وتلك إجابية يجب ألا ترمي في كف النسيان ..

ــ لكن عبدالعزيز ( صاحب العشرين اختراعا ) كان عالة على مستشفيتنا العملاقة .. عندما أصيب بحادث مروري ..

وبسبب حفنة دراهم لا تعدو عن عشرة ألاف ( أطال سائق الإسعاف المشوار ) إلى مركز اهلى لكي لا ينسى نصيبه من ( القصعة ) مما سبب نزيف داخلي .. أدت إلى بتر قدمه . وذهاب نظره ..

ـــ لو كنا نعلم أنك يا منقذ الهلكى ومداوي الجرحى تحب ( القصع ) لأجعلناك احتياطا ( لسعد )

ـــ وبسبب أحتساء كأسا من الشاي ( لم يكلف موظف الاستقبال نفسه ) في التعامل مع نفس بريئه

تريد ان تخرج للحياة .. ( على قولتهم : زاحري إلين تطق كرشك ) ترى امي ( ولدتني بجنب الملحق ) .. لكن بذلك الوقت كان الرقيب ( أبي وهو صاحب الوزارة ..)

لكن انتي ( الله يعينك ) الرقيب ( بلشان : يدور السيامين ) يعملهم ( فصــل ) لكــي ندون في (..... )


....... أخشى الايوضع تصنيف لمستشفيات العالم .. كما وضع للجامعات

( العملاقة )

.....أحمد الفارســـــ ......