اديبتنا القديرة واختنا الفاضلة
من الواضح تأثر ادبائنا وكتابنا بما بجري
على الساحه العربية والإسلامية ، وما طوروه
من احباط نتيجة ما يشعرونه من ظلم وقهر
من قبل الغرب وبالذات من امريكا واسرائيل،
الآ ترين ان العقلية العربية لاتزال تنطلق
وعلى كل المستويات من ردات افعال ، دون تحكيم
للعقل ، أو محاولة الإستفادة منه للوصول إلى اوضاع
افضل مما جعلنا بهذا الأسلوب نخسر أكثر وأكثر
ولنستمر في الدوران في حلقة مفرغه، بينما بقيت
شعوب العالم استطاعت التكيف مع تعايشه من ذل وقهر
واستطاعت ان تحرز تقدما تقنيااكثر من العرب ،
فاليابان على سبيل المثال وفيتنام وغيرها كثير
شكرا لقلبك الطاهر
تحياتي الطيبة