أديبتنا الامورة
أختي الفاضلة
صدقتي في كل ما قلتي
نحن لن نقنط من رحمة الله
من بين هذه الأرهصات نستشف الفرج والنصر المؤزر
هناك بوادر و دلالات تبشر بذلك
نحن اليوم غير الأمس
شباب و شابات المسلمين اليوم أقرب إلى الله
طوال قرن لم يرتعب الغرب من المسلمين مثل ما أرتعب خلال السنوات القليلة التي مضت
بدليل حملتهم الشرسة و العشوائية على بلاد المسلمين
فهم لا يفقهون الأسلام و المسلمين هذا الدين و أهلها كلما أشتد الكرب بهم نهضوا و أفاقوا من غفلتهم و مما هم فيه
ليثأروا لأخوانهم و لآنفسهم ممن ظلمهم و تعدى على حقوقهم
أختي الامورة
الكلام كثير و لكن هنا أقف حتى .....
دمت بعز
أخوك