[ابراهيم عبدالحميد]

[move=up] طــاب قلبـــي بقربـــــــه ...... وتوقف نــزفـــي بدواءه ..... واهتـــز كياني بقدومــــــــه .... ملأتني السعادة ....ربما ...للحظـــات ...لكنها كبيرة كالجبال الشامخات ... هكذا رأيتها بعينـــي ... أو..هكـــذا اوحت لي مخيلتي ..... لكنها يبدو ....خيالات ... كما هي دوما نراها في هذه الحيـــاة ..... تسمو بنا عاليا ... عاليا .........ومن ثم .... ترمينا إلى أدنى الهاويات ...... ...قلوب .....قاسيات ..... في مهب الجرح نمنحهم في القلوب مساحات ..... نغرقهم في بحـــور الود ....والوفاء ... نحبـــهم ....إلى أبعد الحـــدود ... حد...اللا كـــره في الحيــــاة ... نجتاز لأجلهم كل المصاعب .. كل الأشواك المتراميات .... نترجم بالوفاء ...وبعهود لا تنقضي ...كل الحكايات ..... ثم ماذا ...... ثم يجــرحوننـــا...ويرتحلون ...بلا وداع .... مع الآآآآآآآهــــــــــــــــــــ ات ما هذه القساوات ؟؟؟؟ أيــــا يا شمس ...كفى ... واطوِ تلك الصفحـــــــات .... واغسلي .... بُــعدهم ....بالنسيان ... وليكونوا من أجمل الذكــريات .... ولا تنسي أن تبعثي لهم...... بــأرق التحيـــــــــــــات شمــــس [/move]

(( شمس القحطانى ))

أجمل المعانى و أروعها / بين السطور
حاكتها لنا أنامل من بنات الحور
تهيم بنا بشدوها العذب و تدور
فى فلك يزهوا بعبير الزهور
سلمت يداكى أختى الكريمه

ودمتى لنا