رد على: مدي يديك
كــوني كمــوج يســتبيــح شــواطئي كي يســــتثير رعـــونـــة البـحـار إنــي أحــبك كـــي يكـــون لرحلتــي دربٌ، أنـــــا رجـــلٌ بغير مســار أشــــعلت حبك في أتون قصـــائدي نــاراً، ولكنــي حــرقت بنــــاري سلمت اخي سميح وسلم شعرك الراااائع دمت بخير