أسمع بعضا من صدى
صوت الفرح
كان يقوده الوهن
الى ربوة الوجع
حيث يموت في صومعة
الرهـــــــبنة
سيدي الرائع.............أبو أنس:
لقد ألتزمت الكلمة المكلومة
بغرابيب حزنها
فتعالت على الواقع
بشئ من قدّاسها اليومي
حيث تترنّم بأناشيد
البقاء...وقد أجهد الويل
عنفوانها...
سيدي:يبقى الوجع مابقيت الحياة
ويموت عندما تكون الحياة
بعض أصداء صوت مات
في الحناجر بوحه
دمت بكل خير ووداد