أخطبوط الماسونية في لعبة الأمم؟
لما كانت مهمة الماسونية هدم الأديان سوى دين اليهود والقيام بتزييفها وطمسها من جهة ومن جهة أخرى العمل الدائب لإعلاء اليهود وانتصارهم ونفوذ كلمتهم فقد عملت الماسونية التي هي القوة الخفية على تركيزهم في المناصب الممتازة لأن غايتها القصوى تمكين اليهود من الاستيلاء على العالم فهي أساس أعمالهم.
وقد ركزت عدداً هائلاً من اليهود في عصبة الأمم سابقاً، وهيئة الأمم أو مجلس الأمن لاحقاً كما دل على هذا مضابط المحفل الأكبر للماسونية.
وهاك أيها القارئ المحترم أهم أسماء الأشخاص الذي ركزتهم الماسونية في أهم المراكز العالمية الحساسة في هيئة الأمم المتحدة:
1) في مكتب السكرتارية أهم شعبة فيه تمركز اليهود بوفرة، فلا أسرار تخفى عليهم.
2) الدكتور إج إس بلوك (يهودي) رئيس قسم التسلح، لاحظوا مبلع الخطر!!
3) انتوني كولات (يهودي)، للأمور الإقتصادية.
4) أنس كارروز نبرغ (يهودي)، المستشار الخاص للشؤون الإقتصادية.
5) دايف وانتراوب (يهودي)، (رئيس قسم الميزانية).
6) رئيس قسم الخزائن والواردات (كارل لاجمن) يهودي.
7) معاون سكرتير الشؤون الإجتماعية (هنري لانكير) يهودي.
8) رئيس قسم المواد المتبادلة (الدكتور ليون استبنك) يهودي.
9) رئيس قسم حقوق الإنسان (الدكتور شيكويل، يهودي) فما أبعد الإنسانية عن نيل حقوقها من اليهود.
10) رئيس دائرة مراقبة البلاد غير المستقلة (إج أي ويكوف) يهودي، ولهذا لا تحصل بلاد على استقلالها حتى يستكمل المسخ الفكري لأهلها من جهة وحتى يتسلم البلاد من المستعمر من يحكمها بأخبث من حكمه وأشنع ولو بتصارع جبهات لا يرتفع فيها إلا الذي يرضاه المستعمر خلفاً له كما جرى في كثير من البلدان).
11) مساعد السكرتير العام لقسم الاستعلامات العامة، بنيامين كوهين يهودي.
12) رئيس قسم الأفلام (جي بنيوت ليفي) يهودي، فلا تستنكر ما تراه في عالم الأفلام من الخلاعة والمجون وإثارة الغرائز وغلبة الوقاحة ما دامت الرئاسة لليهود.
13) مساعد السكرتير العام لشعبة القوانين (الدكتور إيفان كرو) يهودي، ولهذا ينشأ في كل بلدة من أبنائها من يحبذ القوانين الغربية ويسخر من الشريعة السماوية.
14) رئيس الشعبة القانونية (ابراهام إج فيلر) يهودي.
15) مشاور شعبة القانون الدولي (جي ساند برك) يهودي.
16) رئيس قسم المطبوعات (دافيد زايلود ويسكي) يهودي.
17) رئيس قسم المترجمين (جرجو رابنو فيج) يهودي.
18) رئيس قسم التصاميم (مرسيدس بركمن) يهودي.
فانظر أيها القارئ الكريم إلى مدى خطر هذا الموظف اليهودي الذي ركزته الماسونية في هذا المنصب لأن جميع طلبات الإنتماء لوظائف هيئة الأمم المتحدة تُقبل أو تُرفض من قبل هذا المدير بهذه المديرية وبلا شك يُقبل كل متقدم للوظيفة هنا من اليهود الخبثاء ويُرفض ما سواهم وبهذا يزداد عددهم في أخطر مؤسسة عالمية.
21) رئيس قسم المراجعات (الدكتور أي سنجر) يهودي وله تأثير أيضاً.
22) رئيس أطباء قسم الصحة العالمية (باول رادزر بانكو) يهودي.
23) رئيس قسم الاستخبارات لمركز جنيف (جرزي شيزو) يهودي.
24) رئيس قسم الاستخبارات لمركز الهند (بي ليكفر) يهودي.
25) رئيس قسم الاستخبارات لمركز الصين (هنري فاست) يهودي.
26) رئيس قسم الاستخبارات لمركز وارسو (الدكتور جولويس سناويسكسي) يهودي.
27) رئيس الأقسام الداخلية والدولية لهيئة الأمم المتحدة (دافيد – أي موريس) واسمه الحقيقي (موسكو فيج) يهودي.
28) مساعد لهذا هو (ألنمن) يهودي بولوني.
29) مساعد آخر (دايفيد زلباخ) يهودي أميركي.
30) مساعد ثالث للمذكور آنفاً (فينست) يهودي بلجيكي.
وهؤلاء يسيطرون على هذا القسم.
31) رئيس الأقسام الداخلية لمنطقة خط الاستواء (في. كبريل كارسز) يهودي.
32) مخابر بولونيا لشعبة الأقسام الداخلية (جان روزنر) يهودي.
فانظر مدى الخطر حيث الرؤساء المسيطرون على هذه الأقسام الهامة في هيئة الأمم المتحدة كلهم من اليهود.
33) رئيس شعبة التغذية والزراعة (اندري مايس) يهودي.
34) الممثل الدانماركي في شعبة التغذية والزراعة (أي بي جاكوين) يهودي.
35) الممثل الهولندي في شعبة التغذية والزراعة (إي فريس) يهودي.
36) رئيس شعبة التعمير (إم. إم ليمين) يهودي.
37) رئيس شعبة التعايش (كيروا كاردوس) يهودي.
38) رئيس شعبة المتفرقات (بي كاردوس) يهودي.
39) رئيس شعبة الاقتصاد التحليلي (إم. ازاكل حسقل) يهودي.
40) المشاور الفني لشعبة الغابات (جي بي كاكان) يهودي.
41) رئيس شعبة صيانة الغابات (إم أي هاربرن) يهودي.
42) رئيس قسم التغذية (جي مار) يهودي.
43) رئيس قسم الإدارة (إف رسل).
وهؤلاء عشرة رؤساء في أقسام هامة من تغذية العالم التابعة لهيئة الأمم كلهم من اليهود فيا له من خطر.
44) رئيس لجنة التبادل الخارجي لمنظمة اليونسكو للتعليم والثقافة (ألف سومر فيلد) يهودي.
45) رئيس لجنة تنظيم الثقافة العالمية (جي إترنهارد) يهودي.
وهذان اليهوديان هما المحوران الأساسيان في شعبة التعليم والثقافة.
46) رئيس شعبة الثقافة العالمية (إم. لافهن) يهودي.
47) رئيس قسم الاستعلامات العام (إج كابلن) يهودي.
48) رئيس قسم الميزانية والإدارة (سي إج ويتز) يهودي.
49) رئيس شعبة الذاتية باليونسكو (إس سامول سيليكن) يهودي.
50) رئيس شعبة الإيواء والسياحة (بي أبرايسكي) يهودي.
51) رئيس مكتب الهيئة والتعيين (بي ويرمل) يهودي.
52) رئيس المصلحة الفنية لشعبة صحاري آسيا (الدكتور أي ويلسكي) يهودي.
فهؤلاء تسعة ركائز كبار مترئسين في منظمة اليونسكو التي يعتمد عليها أدعياء العروبة تارة والإسلام المتحضر تارة !!
وإذا كان الرؤساء يهوداً من المفسدين في الأرض فكيف تتاح لمرؤوسين مهما كانت ديانتهم أو نياتهم مهمة الإصلاح؟!
53) المدير الاقتصادي لبنك الإعمار الدولي (ليونارد بي رست) يهودي.
54) الممثل الشيكوسلفاكي في مجلس شورة الإدارة (ليوبولد جيمله) يهودي.
55) عضو الشورى لمجلس الإدارة (أي بولاك) يهودي.
56) الممثل الهولندي في مجلس شورى الإدارة (أي إم جونك) يهودي.
57) الممثل الفرنسي في هذا المجلس (بي. منديس) يهودي.
58) ممثل بيرو في هذا المجلس (جي إم برنليس) يهودي.
59) سكرتير بنك الإعمار الدولي (إم. إم منلس) يهودي.
60) ممثل يوغسلافيا في مجلس شورى الإدارة (وي إبراموفيج) يهودي.
فهؤلاء ثمانية متمركزون في بنك الإعمار الدولي بأهم المراكز.
61) المدير العام لمؤسسة صندوق النقد الدولي (كميل كات).
62) معاون المدير العام (لويس آلتمن) يهودي.
63) مدير قسم التدقيق (إي إم برنستن) يهودي.
64) المشاور العام للمؤسسة (ليوليفا نفاك) يهودي.
65) المشاور الأقدم للمؤسسة (جوزيف كولد) يهودي.
66) العضو الشيكوسلوفاكي في هيئة الإدارة (جوزيف كولوهن) يهودي.
67) الممثل الفرنسي في هيئة الإدارة (بي. منديس) يهودي.
فهؤلاء تسعة ركائز من اليهود الخبثاء في مؤسسة خطيرة تعتبر العمود الفقري لهيئة الأمم المتحدة.
68) المدير العام لمؤسسة الصحة العالمية (أي زارب) يهودي.
69) رئيس قسم الطب (جي. ماير) يهودي.
70) المدير العام لقسم الجراحة (دكتور إم كودمز) يهودي.
71) مدير قسم إدارة الطب والمالية (إم سنسكل) يهودي.
72) رئيش الشعبة الفنية (زت دوستجن) يهودي.
فهؤلاء خمسة في مؤسة الصحة العالمية التي هي من أعظم المرافق متمركزون فيها.
73) رئيس اللجنة الداخلية في مؤسسة التجارة العالمية (ماكس لوننز) يهودي.
74) رئيس قسم الاستعلامات الدولية (إف سي وولف) يهودي.
فهؤلاء الذين ضبطت أسماؤهم منذ عشرين سنة تقريباً قد تمركزوا واحتلوا الصدارة في أعظم المؤسسات العالمية، وأخطرها وإذا كانوا قد بلغوا هذا العدد الهائل في أول وهلة فقد يتضخم عددهم ويتضاعف عند التدقيق والبحث.
ثم إنه كان هؤلاء في الرئاسة والمناصب الحساسة فمن الضروري تركيزهم لما يريدون من اليهود والعناصر الخبيثة. وإبعادهم لكل عنصر طيب، وخفضهم رتبة كل من لا يعمل لصالح إسرائيل وهكذا، لأن تمركزهم في أهم المؤسسات يشكل الكفة الثقيلة في ميزانهم.
قال تعالى: "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين".
منقوووووووووووووووووووووووول للفائدة .....