شكراً آية الله العظمى المالكي

[الطائر المهاجر]

اتابع الآن المقابلة التي تجريها الجزيرة مع فضيلة آية الله العظمى فاضل المالكي
حيث تحدث عما كنت انادي به دائما ، يجب التفريق بين الشيعة العرب وبين الشيعة الفرس
فالأطماع الفارسية ، رغم تعاطف بعض الشيعة العرب معها ، والتي تستخدم
البعض منهم للوصول إلى أهدافها ، لا تفكر إلا في احياء الإمبراطورية الساسانية القديمة
فهل آن الأوان لندرك خطورة الموقف على كل العرب شيعة وسنة واراضيهم وثرواتهم ،
أم أننا سنستمر في أكل الطعم ، ونناطح بعضنا البعض كالكباش التي تنتظر الذيب؟؟
فهاهي فارس كشرت عن انيابها لتثأر من كل ماهو عراقي ، وبالذات العرب ، وأن بدأت
بالسنة ، فإن الشيعة العرب دورهم لامحالة قادم ، لتعيد العراق إلى حظيرة امبراطوريتها
ولو من خلال حكومة ظل تسير وفق ما تمليه عليها.

[منيع]

الاخ الدكتور/ عثمان العبدالله
تابعت الرجل البارحه على قناة الجزيرة وكلامه عين الصواب
سائل من الله العلي القدير ان يرفع هذه الغمه عن هذه الامه
تحياتي وتقديري لشخصكم الكريم

[العمده]

أخي عثمان ألعبدالله

بصراحه أنا لم أتابع ألبرنامج

ولكن أتمنى من ألله ألعلي ألقدير

أن يفرج على هذه ألأمه

شاكر هذا ألنقل ألمهم جدا .. جدا .. لصالح عقيدتنا

وتقبلو مشاركتي

وجزاكم ألله عنا خير ألجزاء

أخوكم

اخي المشرف العام

وهذا هو المخطط الذي يسيرون عليه ولزاما على المشايخ والخطباء توضيح الامر لخطورة هذه القضية من حيث نكون او لانكون

تجياتي

كان ردي هنا لكن للأسف لم نعد نؤمن بحرية الرأي كما كنا

[الغريب]

يقول لى احدى الزملاء الشيعه بعد زيارة

ايران

اكتشفنا انهم لايحبوننا رغم اننا كشيعة كنا نعتقد انهم يرغبون في نصرتنا ويؤيدوننا

قلت كلام جميل

طيب انت وش انطباعك الان وخصوصاً ان ولائكم لايران

كيف راح تتعامل مع الموقف ناس تكرهكم لسبب واحد انكم عرب

رغم انكم على مذهب واحد

لم يجاوب الرجل

قلت له اتمنى ان تعي حقيقة المذهب الشيعي والمذهب السني ولك حريةة الاختيار

[الطائر المهاجر]

ماهو ونا اخوك لازم نشعر الشيعه العرب بأنهم جزء لايتجزأ منا
ونستفيد من مثل هذا الموقف ليدركوا بأن ايران لاتريدهم بسبب المذهب
ولكن لوضعهم في اثم المدفع ، لخدمتها ، ولامانع من التضحية بهم.
فهم في الغالب لو وجدوا منا القبول والتقبل ، لما بحثوا عن ايران
فما المانع ان احترام إنسان منا وفينا بغض النظر عن مذهبه ،
او اصله او فصله !
اسطوانة التفرقة هاهي امريكا تجني ثمارها الآن .ونحن كعرب
ومسلمين نناطح بعضنا كالكباش ونخدمها في تصفية بعضنا
شكرا لحسن تفهمك
مع أطيب تحياتي

بعهد عمر بن الخطاب فتحت فارس وفتحت الاودية الزراعية للانهار الكبرى فى الدولة الاسلامية /النيل /وبردى /ودجلة /والفرات ولم يتردد عمر بن الخطاب فى تبنى النظام الفارسى فى ضريبة الارض الزراعية -وضائع كسرى - وظل سائدا ومعمولا به حتى عدل فى ظل الدولة العباسية 0 لكن العرب كانوا شديدى الرفض والمقاومة لكل ماهو خصوصية حضارية فارسية تتعارض مع معايير الاسلام وجوهر معتقداته فرفضت مواريث الحضارة الفارسية فى نظام الحكم وفلسفته السياسية فمنظورها رأس الدولة كسرى ابنا للاله (أهوار -مزدا) زاعمين ان القانون قدس اللاله والدين
*كذلك رفضت الحضارة الاسلامية ميراث الفرس فى النظام الطبقى المغلق لتعارضه مع فلسفة الاسلام فى المساواة بين الناس فى الحقوق والواجبات
*وحينما فتحت الابواب للتجارب الانسانية العملية ولعلوم التمدن العملى كان الحذر والمقاومة للفلسفات والمعتقدات المخالفة لمعايير الحضارة الاسلامية سواء فى السياسة والاجتماع والدين والفلسفات ( المجوسية /والزرداشتية/ والمذاهب الاخرى مثل المانوية /الغنوصية
وحمى الله بلاده من قواميس الفرس
النمرة

[المورد]

مشكور
على ما افدتنا به
تحياتي

[نديم الحيارى]

الف شكر
على ماجاد به قلمك
تحياتي الطيبه