تنويرين مؤدلجون ولكن ... بلا لحية وميني ثوب ..ويعتنقون كأسً وغانية ...!!

أنقل لكم هذا المقال للكاتب / سقراط حر من كتاب الشبكة الليبرالية , أعجبني المقال لواقعيته فنقلته :

الإنسان السوي والمنضبط نفسياً وصاحب الإتزان العقلي تجدة يطبق
على أرض الواقع مايؤمن ويعتقد بة اياً كان فكرة ومعتقدة وإتجاهة الطائفي
وعكس ذلك بمن يشعر بنفسة نقص او يعاني من خلل بوظائف مخة ومخيخة الداخلي

وهذا الشئ ينطبق على فئة مؤدلجة عقلياً على تذبذبات بني صحونج
ومسارات تردداتهم التنويرية - اصلحهم الله

فمعالم الشكل العام توحي لك بأنة شخص حليق اللحية وربما بسكسوكة مربعة
خفيفة - للتجمل بأعين صبايا المجمعات - وثوب طويل غير برمودا ملفت للنظر
لجمال شعر القدمين ناهيك عن كماليات نحفها وسمكها المرعب للأعين

هذا المؤدلج - اصلحة الله - أخذ الدين بطريقة غريبة وفجة فتجدة يهتم بالظاهر الديني
لزوجتة بحيث تكون ذات عباءة على الرأس وبدسوس للأيدي ولا مانع لجزي
القدمين بداخل شراريب سوداء حتى لو كانت نسبة الرطوبة عالية
والحرارة تقارب الإنصهار
فالمهم أن تبدو زوجتة للأعين (... متدينه ...) كما يقال بالعامية
وإجبارها قسرياً لترديد بعض من العبارات عند الدخول والخروج
بالاماكن العامة والخاصة لتعلو صيحات تلبسها بالدين وأنة صاحب الفضل بذلك

ناهيك عن حرمانها من جميع جماليات الحياة من سماع للأغاني
ورغبة ملحة للسفر بغرض الترويح عن النفس ناهيك عن حريتها الشخصية
بالملبس وربما وصل الامر بالتدخل بما تأكلة ايضاً

ولا أنسى تشديد زوجها المؤدلج عند رغبتها بالذهاب للتسوق بحجج
غريبة وغبية فالمسألة برمتها ليست
محصورة بنطاق الغيرة والحرص التي يكذب بشأنها ذلك الزوج المؤدلج
بل بخلاً فضيعاً منة بدعوى اجمع القرش الاسود لليوم المنيل , ولربما
كان المقصد ابعد من ذلك ...؟

هذة النوعية التي اخرجتها لنا ثورة الصحوة والنطحة والتي أوجدت بمجتمعنا رجال مؤدلجون
على مزاعم واهية لنكتشف بالصدفة البحتة او من باب التقصي وتتبع الحقائق او
نتيجتاً لتصريحاتهم المشينة علانيتاً بدون حياء
بأنهم لا يتوانون من رشفةِ كأسٍ بمراقص حمراء بصحبة غانية
والبعض الاخر يتباهى بعرض بطولاتهِ وسردي تفاصيلها التي توجها بفتوحات
عظيمة لعلاقات متنوعة ومتعددة لـِ جميع اللهجات ولامانع لـِ بعض اللغات
والتي يمزجها بكثير من قصص الغرام والقبلات والتي مسك ختامها
مكسبه لرصيد (.. نيو...) من المعجبات , ثم البدء من جديد بعلاقات حميمية تلهب مشاعرة ...!!
فهو رجل الجمرة المشتعلة فجورا ونفاقا لمزيداً من موشحات - كذا وكذا ....!!

والاكيد أنة يحتاج لمصحة نفسية لتذيب من قلبة نصائح التنويريين بعدم حصول الذنب علية
فباب المغفرة مفتوح لة ومن ثم يزج بة بمصحة عقلية لتعديل برمجة عقليته بشكل صحيح
بعيداً عن التنوير والإضاءة لـِ يفهم الفطرة البشرية السليمة التي خلق لها ...


تناقضٌ غريب لهذة النوعية من الرجال والتي لا تتوانا عن تزعم لواء حماة الفضيلة لـِ ذودي
عن بني صحونج بمسمى الغيرة والذود عن الدين وهم أقل من طبق فروض الدين
فتجدة لا يصلي او غير محافظ على الصلاة , الى جانب ماذكر اعلاة ...!!

والسؤال :
ما موقعهم هؤلاء من فتاوي التقية وبني تنوير .....؟؟


والله المستعان

[الطائر المهاجر]

هلا ومرحبا بك
ودي اعرف وش معنى : "مؤدلجون" يا تحطها لي بالعربي او بالإنجليزي
وترى الكثير من القراء لايدركون بعض المصطلحات فلو تبسطها لهم باستخدام
مفردات مفهومة أكثر.
سقراط يتحدث عن ظاهرة لاتزال موجودة في المجتمع ، ولو تتبعنا نشأتها
لوجدنا أنها بدأت منذ امد واستمرت تقوى حتى إلى ماقبل بضع سنوات
فأصبح دين المظهر هو السائد ، للوصول إلى غايات دنيوية ، ورأيت خلال
مراحل عمرية مختلفة كيف كان كل منحط يستخدم هذه الطريقة ، فلا احد يشك
فيه . والذاكرة تختزن الكثير من التجارب معهم ، فالناس على طيبتها تثق بمن
يظهر الدين ولكنها لاتعلم عن خوافيه .
ولا ننسى المثل الشعبي : "خادم الله مخدوم" ، "الله خف منه والناس دارهم" ، بمعنى
آخر هي اساليب من التقيّة التي نصر على انها موجودة عند الشيعة فقط ،
وبالطبع يجب أن لانعمم فهناك الكثير من الأتقياء ، والذين باطنهم لا يختلف
عن ظاهرهم . فنحن نحتاج إلى تنظيف الدين من أولئك المحسوبين عليه
فالخلل ليس في الدين ولكن في الإستخدام السئ له وسكوتنا على ذلك ..
شكرا لك أخي الفاضل
تحياتي الطيبة

الحقيقة كان بودي أن يشارك الآخرون في التعبير هنا عن رأيهم , أو تكون أنت أيها المشرف العام من يشرح المعنى لكي يكون الموضوع متفاعلاً وليس حسب الطريقة التقليدية المدرس يشرح والبقية يتلقون بل الجميع يشرح والجميع يعبر ولكن سأشرحها لأن ربما كلمة (مؤدلجون) فيها بعض الصعوبة حيث أني متفهم للثقافة في بيئة متخلفة فكرياً مثل البيئة العربية لكن سأشرحها أنها هذه مأخوذة من (الايديلوجيا) وهي باختصار تعني مجموعة من الافكار التي تحدد اتجاها فكريا معينا , أما ماتكلم عنه سقراط فأعتقد أن الغالبية هكذا ألا توافقني الرأي ؟؟

[الطائر المهاجر]

طبعا المنتدى لايزال جديد ...
ولكن فيه الكثير ممن يعرفون هذا الشئ
فانتظر تفاعلهم.
لما قلت ايديلوجيا ، هالحين فهمت
ولكن انا لست مع من يستخدم مصطلحات غربية
وربما لدينا بالعربية ما يمكن أن يكون بديلا لها
فنحن امام مجموعة تمت برمجها على نمط معين
من التفكير ، مما يتطلب النظر في امكانية اعادة
البرمجة بطريقة سليمة.

الحقيقة أن هذا المصطلح يتردد كثيراً وكان الواجب على الإنسان الواعي أن يحاول فهم مايدور حوله , وأي شيء جديد يحاول تعلمه ومعرفة كنهه لكي يرتقي بأسلوبه ويواكب العصر بحيث لا يتكلم الناس في وادٍ وهو في وادٍ آخر , وهذه سنة الحياة التطور والتغير والتجديد .

[صعبة المنال]

ليبرالى حر
ان معنى الايدلوجيا الذى ينادى به الان ليس بالمسمى الجديد فهو معروف منذ الازل الا ان استحداث مسميات جديدةتساعد الانسان فى المجتمعات لايجاد مكانه فى الكون وكلمة مؤدلجون مستحدثة طبعا وانا قراتها مرة فى مقال للاستاذ .... فى جريدة الشرق الاوسط مما حدنى عن البحث عنها؟؟
.كما حدده العالم (ديستون دي تراسي)ومعنى هذى الكلمة الحرفى هو ( علم الافكار) كان يطمح الى تاسيس علم للافكار يحل بدل الميتافيزيقا( علم المنطق والواقعية)
الذى فقدت مكانتها اثر الانقلاب الفكري والسياسي الذي احدثته الثورة الفرنسية. أي اراد ان يجعل من الايدلوجيا علما تجريبيا يتمتع بدرجة اليقين ذاتها التي تتمتع بها العلوم الطبيعية التطبيقية.
وهذا مما دفع الكثير من المفكرين على اعتبار الايدلوجيا مجرد افكار غير علمية وغير واقعية. فهي في رأي (ماركس) ليست الا تعويضا عن البؤس الواقعي، ولهذا نجدها تقترب عنده بالوعي الزائف والمغلوط للحقائق الاجتماعية والاقتصادية، فهي عنده وهم جماعي مشترك لاعضاء طبقة محددة.
هل هذا ينطبق على رجال الدين؟؟
يقول (كارلتون): (كل الاديان ايدلوجيات ولكن ليس كل الايدلوجيات اديان). ويبقى السياق التاريخي للايدلوجيا اكثر وضوحا عند (ماركس) فنظريته في تاريخ الافكار هي جزء من نظريته في التاريخ ككل -المادية التاريخية-. ففيها يوضح (ماركس) الاساس المادي لولادة الايدلوجيات ويوضح عنصر الزيف فيها، وهو -أي (كارل ماركس): يستند الى مقولة البنية التحتية لمجتمع ما أي القاعدة المادية للانتاج هي التي تحدد ما يعرف بالبنية الفوقية، أي مجمل النتاج الذهني للمجتمع. غير ان هناك من يرى امكانية تعريف الايدلوجيا على انها (نظام افكار) دون ان تقترن بالضرورة بوعي مغلوط -زائف- عندما يؤكدون ان الافكار قد توجه النشاط الانساني، وبالتالي هنالك علاقة جدلية بين الافكار والشروط المادية حيث يؤثر كل منهما في الاخر ويجري تعديلات عليه.

طبعا هذا كلام انا وانت نقراه قد نتفق معه او لا نتفق؟؟
وما دام الامر يتمثل بافكار الشخص نفسه حول موضوع معين مثل نظرت الكاتب سقراط 0 بس نهاية سقراط ما كانت تبشر بالخير ) للحرية واللوجود وللشمولية والفردية ؟؟ نرجع ونقول هى نظرة شخصية لا تعمم وبالتالى ما يخرج من منطلق شخصى لا يحاسب عليه الجميع ونظرة الانسان للامور تتفاوت وبحثه عن الثقة والاعتقاد فى الثوابت هو الدافع الاول الذى يجعله يصدق ويتقبل مثل هذى الامور؟؟
انا ما احب اخرج كثير عن الموضوع
لنعد الى حديثك عن الفئة من المجتمع المقصرة وصاحب الثياب البرموده التى تكلمت عنها
انا من وجهة نظر الشخصية اعتقد انه قد يكون راضى عن نفسه واعتقد انه الانسان مراة لما يحوى فى داخله من افكار واعتقاد قد يتمثل بما يلبس وياكل ويعكسه على من حوله وقد يفرضه على ما ملكت ايمانه بحجة انه مسئول هذا واقع لا نختلف فيه الا انه محصورة فى فكرة واحد وهى انه الدين؟؟ ولا اعتقد انه الدين يقبل كل ما يؤل من تصرفات عن هذا الشخص؟؟

اكتفى بهذا القدر واتمنى اكون قد اوجزت

صعبة المنال , كلامك جميل ينم عن عمق ثقافي متميز , الحقيقة أن سقراط الكاتب يريد توصيل فكرة وهي :
أن فيه أناس ليسوا من رجال الدين بل ولا ترى عليهم علامات رجال الدين ومع ذلك يجبر زوجته على أشياء لاتمثل واقعه وإنما يريد أن يقول الناس أن زوجته متدينه وأنه اختار متدينه وليست كمن يستلطفهن أو يلاطفنه في السوق , هذه الفكرة باختصار بدون قشور لغوية أو مصطلحات فكرية , وسواءً اختلفت أنا معه أو وافقته في النهاية يظل هذا فكره وكلامه وهو له كامل الحرية أن يقول مايريد , أما رجال الدين فأعتقد أن هناك فرق بين رجال الدين وبين الدين , وفرق بين الظاهر المطابق للباطن وبين من ينتهج سياسة الأقنعة .

[صعبة المنال]

الحين كلامك سليم مية مية


متابعه


صعبة

اهلاً بك على كل حال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليبرالي

أنقل لكم هذا المقال للكاتب / سقراط حر من كتاب الشبكة الليبرالية , أعجبني المقال لواقعيته فنقلته :

الإنسان السوي والمنضبط نفسياً وصاحب الإتزان العقلي تجدة يطبق
على أرض الواقع مايؤمن ويعتقد بة اياً كان فكرة ومعتقدة وإتجاهة الطائفي
وعكس ذلك بمن يشعر بنفسة نقص او يعاني من خلل بوظائف مخة ومخيخة الداخلي

وهذا الشئ ينطبق على فئة مؤدلجة عقلياً على تذبذبات بني صحونج
ومسارات تردداتهم التنويرية - اصلحهم الله

فمعالم الشكل العام توحي لك بأنة شخص حليق اللحية وربما بسكسوكة مربعة
خفيفة - للتجمل بأعين صبايا المجمعات - وثوب طويل غير برمودا ملفت للنظر
لجمال شعر القدمين ناهيك عن كماليات نحفها وسمكها المرعب للأعين

هذا المؤدلج - اصلحة الله - أخذ الدين بطريقة غريبة وفجة فتجدة يهتم بالظاهر الديني
لزوجتة بحيث تكون ذات عباءة على الرأس وبدسوس للأيدي ولا مانع لجزي
القدمين بداخل شراريب سوداء حتى لو كانت نسبة الرطوبة عالية
والحرارة تقارب الإنصهار
فالمهم أن تبدو زوجتة للأعين (... متدينه ...) كما يقال بالعامية
وإجبارها قسرياً لترديد بعض من العبارات عند الدخول والخروج
بالاماكن العامة والخاصة لتعلو صيحات تلبسها بالدين وأنة صاحب الفضل بذلك

ناهيك عن حرمانها من جميع جماليات الحياة من سماع للأغاني
ورغبة ملحة للسفر بغرض الترويح عن النفس ناهيك عن حريتها الشخصية
بالملبس وربما وصل الامر بالتدخل بما تأكلة ايضاً

ولا أنسى تشديد زوجها المؤدلج عند رغبتها بالذهاب للتسوق بحجج
غريبة وغبية فالمسألة برمتها ليست
محصورة بنطاق الغيرة والحرص التي يكذب بشأنها ذلك الزوج المؤدلج
بل بخلاً فضيعاً منة بدعوى اجمع القرش الاسود لليوم المنيل , ولربما
كان المقصد ابعد من ذلك ...؟

هذة النوعية التي اخرجتها لنا ثورة الصحوة والنطحة والتي أوجدت بمجتمعنا رجال مؤدلجون
على مزاعم واهية لنكتشف بالصدفة البحتة او من باب التقصي وتتبع الحقائق او
نتيجتاً لتصريحاتهم المشينة علانيتاً بدون حياء
بأنهم لا يتوانون من رشفةِ كأسٍ بمراقص حمراء بصحبة غانية
والبعض الاخر يتباهى بعرض بطولاتهِ وسردي تفاصيلها التي توجها بفتوحات
عظيمة لعلاقات متنوعة ومتعددة لـِ جميع اللهجات ولامانع لـِ بعض اللغات
والتي يمزجها بكثير من قصص الغرام والقبلات والتي مسك ختامها
مكسبه لرصيد (.. نيو...) من المعجبات , ثم البدء من جديد بعلاقات حميمية تلهب مشاعرة ...!!
فهو رجل الجمرة المشتعلة فجورا ونفاقا لمزيداً من موشحات - كذا وكذا ....!!

والاكيد أنة يحتاج لمصحة نفسية لتذيب من قلبة نصائح التنويريين بعدم حصول الذنب علية
فباب المغفرة مفتوح لة ومن ثم يزج بة بمصحة عقلية لتعديل برمجة عقليته بشكل صحيح
بعيداً عن التنوير والإضاءة لـِ يفهم الفطرة البشرية السليمة التي خلق لها ...


تناقضٌ غريب لهذة النوعية من الرجال والتي لا تتوانا عن تزعم لواء حماة الفضيلة لـِ ذودي
عن بني صحونج بمسمى الغيرة والذود عن الدين وهم أقل من طبق فروض الدين
فتجدة لا يصلي او غير محافظ على الصلاة , الى جانب ماذكر اعلاة ...!!

والسؤال :
ما موقعهم هؤلاء من فتاوي التقية وبني تنوير .....؟؟


والله المستعان

****************************** ****************************** ****
العنوان الخاص بالموضوع هو سقراط حر
وبمنطلق حرية سقراط توظفون كيف النيران تشتعل بقواعد الاسلام من نظر سقراط الحر
قيا ليبرالى // تحليلى ارجو النظر اليه بعناية وارجو الايتهمنى اعضاء المنتدى بالجرح لذاتك الكريمة لكن أشرح وجهة نظرى
فكلمة سقراط حر = الفيلسوف اليونانى الاصل المولود قبل الميلاد _________________1
فلم يتطلع بفلسفته على قواعد الاسلام أو قواعد الاديان 00بل كانت فلسفته سوفسطائى -جدلى - كان كارها لزوجته وكانت زوجته تشكوه لانه ينظر لتلميذه أفلاطون نظره 000 فكيف تنصبه بموضوع يحرر المرأة من وجهة النظر الليرالية
______________________________ _
لكن مايسرد من هجوم مستتر ببطن الموضوع الذى ظاهره سقراط وباطنه الهجوم على الاديان وتعاليمها التى تنظرون اليها أنتم من خلال نظرة المستشرقين لامن خلال علماء الاديان
فأكف عن الرد عليك لاننى من وجهة نظرى فهمت ما ترمى اليه - وأرجو أن تكون وجهة نظرى خاطئة -
فلو طرح الموضوع من خلال عضو من الاعضاء ملم بالاديان المراد الهجوم عليها طرحنا آراؤنا وتحاورنا بطيب خاطر ونخرج من دائرة الحوار بمعلومة أفادتنا وأفادت الاعضاء والمنتدى ونخرج من الموضوع أخوة متحابين