مـشـيـمـة الانزلاق !!!

[متعب المتعب]

تماثل المشاعر بـ تسطيح المفعول به بـ علم المنصوب على فوهة فنجان المرائين
رغم تلك القشة التي لم تنجده لـ تفصل ظهر البعير شطرين !!

على الرغم من ذلك بقي للحقيقة وجه آخر مضيء لم يكتشفوه تلكم الذين اجادوا
مسرحية وضع الحبل السري على مشيمة الانزلاق بـ ترطيب أيديهم
بــ وحل القتل لا التلاقي عندما كانت صبغة لهم جرفتها سيول المواقف فـ نزعت
قسرا القناع الذي لايشابهه لون ولم يخلق أو يصنع إلا من خلال
أخذ توكيل من تلك الشركة المعتمدة التي تفي بـ جميع تلك الكروموسومات الجينية
التي تطعن بـ إبر الديمومة على صدر المجاديف إبان استيطان
الوجع منه عليهم !!


ثمة مخلوقات تتماثل جينيا حتى وإن تزايد العدد فـ تجزم ثلاثا بـ أن من أخرجهم
بعد الإله هو ذلك الذي سبق ذكره مع أنثاه الأليفة التي ماإن
رأت بأم لونها المنعكس على عدساتها المملوءة بـ الجنايات إلا وقد أرضعته من قيح
الألم وشماتة المحب الذي يتلذذ على طهي الآخرين في مطبخ
الإذلال نزولا عند رغبات النافذين شكلا التافهين مضمونا !!



لاتزال السماء كريمة عندما مدت يد العون للمفعول وخلقت مدا متلاطما من الوفاء
بـ الرغم مما اعتراه من التحفظ تارة ومن الانقياد لهم أخرى !!
طالما فيه بذرة صالحة لـ زرع السنابل على وجه المجدب آنفا لامانع من تلاقي الأيدي
عند نقطة العناق وثوب الحذر يمسك بـ يده عن اشتمام
عفن الإزاحة إقناعا من جناب الألوان !!


يا إلهي !!

والله لم يجد لـ أولئك المتمدنين سلوكا يعبر عن حل حتى بـ الدمع الذي لم يسيل
وهو قد اتضح جليا دون زفرات تجلب الشفقــة !!



للتاريخ ..

هنا سطر على تأمين وتأبين الحياة الكتابية لـ ضلوعك التي اشتعلت بـ وقود
الذاكرة له مع تغريد العصافير التي تئن بـ سبب فراق
محتوم من قبل السيد القدر فـ بالتالي لامناص من ذلك وإن علقت بجدار
القلب الصور والهمهمات هنا وهناك فـ التمنع رغم ذراع
الزمن الذي ماإن وجد الفرصة حتى حاول بـ ليّ الذراع تلك واستطاع لكنه
لم يستطع محو ماتغنى لسان القلب وصور العيون لهم !!



في نهاية المطاف ..

حاول إيقاع شبكة الأماني على تلك الشخوص التي تقطن المراح الوارف بـ هدوووء
لـ تبعد عنه سخرية القدر وانتفاضة الأدنى المقيـت !!









وغنى . . .

لو سقيت الورد من بعد التعب
ماتشوف الورد في حالة ذبول

لا تعذر بـ السكوت انـه ذهـب
طالما عينك ترى ضبح الخيول !!

وش لقينا من ورى صوت الصخب ؟؟
لاهو اطربنا . . ولا همه ميول !!

كان بوح الريح ماعانق مهب ؟؟
وقتها يلقى لـ زفراته حلول !!

قلم ..

م
ت
ع
ع
ع
ب

[طَعْمُ المَسَاءِ]

هُنَا جُنُّون

بُهِرْتُ بِهِ يَا مُتْعِبَ الحَرْفِ

وَ لي عَوْدَةٌ تَلِيق

[نوف الخالدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعب المتعب

تماثل المشاعر بـ تسطيح المفعول به بـ علم المنصوب على فوهة فنجان المرائين
رغم تلك القشة التي لم تنجده لـ تفصل ظهر البعير شطرين !!

على الرغم من ذلك بقي للحقيقة وجه آخر مضيء لم يكتشفوه تلكم الذين اجادوا
مسرحية وضع الحبل السري على مشيمة الانزلاق بـ ترطيب أيديهم
بــ وحل القتل لا التلاقي عندما كانت صبغة لهم جرفتها سيول المواقف فـ نزعت
قسرا القناع الذي لايشابهه لون ولم يخلق أو يصنع إلا من خلال
أخذ توكيل من تلك الشركة المعتمدة التي تفي بـ جميع تلك الكروموسومات الجينية
التي تطعن بـ إبر الديمومة على صدر المجاديف إبان استيطان
الوجع منه عليهم !!


ثمة مخلوقات تتماثل جينيا حتى وإن تزايد العدد فـ تجزم ثلاثا بـ أن من أخرجهم
بعد الإله هو ذلك الذي سبق ذكره مع أنثاه الأليفة التي ماإن
رأت بأم لونها المنعكس على عدساتها المملوءة بـ الجنايات إلا وقد أرضعته من قيح
الألم وشماتة المحب الذي يتلذذ على طهي الآخرين في مطبخ
الإذلال نزولا عند رغبات النافذين شكلا التافهين مضمونا !!



لاتزال السماء كريمة عندما مدت يد العون للمفعول وخلقت مدا متلاطما من الوفاء
بـ الرغم مما اعتراه من التحفظ تارة ومن الانقياد لهم أخرى !!
طالما فيه بذرة صالحة لـ زرع السنابل على وجه المجدب آنفا لامانع من تلاقي الأيدي
عند نقطة العناق وثوب الحذر يمسك بـ يده عن اشتمام
عفن الإزاحة إقناعا من جناب الألوان !!


يا إلهي !!

والله لم يجد لـ أولئك المتمدنين سلوكا يعبر عن حل حتى بـ الدمع الذي لم يسيل
وهو قد اتضح جليا دون زفرات تجلب الشفقــة !!



للتاريخ ..

هنا سطر على تأمين وتأبين الحياة الكتابية لـ ضلوعك التي اشتعلت بـ وقود
الذاكرة له مع تغريد العصافير التي تئن بـ سبب فراق
محتوم من قبل السيد القدر فـ بالتالي لامناص من ذلك وإن علقت بجدار
القلب الصور والهمهمات هنا وهناك فـ التمنع رغم ذراع
الزمن الذي ماإن وجد الفرصة حتى حاول بـ ليّ الذراع تلك واستطاع لكنه
لم يستطع محو ماتغنى لسان القلب وصور العيون لهم !!



في نهاية المطاف ..

حاول إيقاع شبكة الأماني على تلك الشخوص التي تقطن المراح الوارف بـ هدوووء
لـ تبعد عنه سخرية القدر وانتفاضة الأدنى المقيـت !!









وغنى . . .

لو سقيت الورد من بعد التعب
ماتشوف الورد في حالة ذبول

لا تعذر بـ السكوت انـه ذهـب
طالما عينك ترى ضبح الخيول !!

وش لقينا من ورى صوت الصخب ؟؟
لاهو اطربنا . . ولا همه ميول !!

كان بوح الريح ماعانق مهب ؟؟
وقتها يلقى لـ زفراته حلول !!

قلم ..

م
ت
ع
ع
ع
ب

صخب حرف وصومعة فكر وارفة

عندما أقرأ لك أستاذي الفاضل \ وكأني لاول مرة اتعلم الابجدية بين أحرفك

وطلاسم الفكر الراقي السهل الممتنع الذي نصبو إلية ونبحث للتألق هنا ودوما

فقط أقول هلا أدلي بدلوي هنا لعلي الامس بالبسيط ؟

الانزلاق الذي يتذبذب يتباهى في متاهاتهم هي حياة جوفاء خالية بلا أمل

تطحن الآمال وتحطم القيود العالية وعتبات الزمن القاحلة في ظل وجود الفكر

المتوقف زمناً وعملاً ..!! هل نجحف بحقوقنا في سبيل إرضاء من لارضاء لة

او الكل ام نتمسك بمبادئ أصبحت من منظارهم لغة صماء غير متطابقة ..!!

ذلك البحر بماحوى يتمرجح من لا يجيد الغوص أو يهوي .؟

أُستهلكت القدرات من الكوادر العقلية علها ترجح باحدى الكفتين ..؟؟



في نهاية المطاف ..

حاول إيقاع شبكة الأماني على تلك الشخوص التي تقطن المراح الوارف بـ هدوووء
لـ تبعد عنه سخرية القدر وانتفاضة الأدنى المقيـت !!

حبال الآماني هي التي تتسلق الحواجز تقفز بلا حدود لـ حدود الامل


الــــــوارفــــــ \ متعب المتعب

لاأدري بماذا أفي هذا المقال حقة حبكة رائعة بكلمات الذهب

قلم رائع يكتب معاناة الكثير والكثير \ فرد \ مجتمع ليتمركز على نقاط الحس فيها

ليشعر بها كل من يقرأ وهذا هو الإ نصاف ...

قلم مُبهِر حد الدهشة

ود يمتــــــــــد

تقديري

......

[يوســف]

هل تجلد الافكار..؟!

فتحس الحروف بذلك..!!

وتشعر الكلمات ان الحروف

ثائرة.!

ثـــم يأتيك الإعصار..الذي

ينطق الكلمات وتخرج بعدها

كلمات ليست كالكلمات..!!

غمـــوض بين ثنياها وضوح.!

تراه من ثقب مشكـــــــــاة.!

ولكن ليس كل رؤية تكون واضحـة جلها!!

خمارهــــــا سواد ..وبياضها في واد..

كله مياه صافية طائعة ناهية تجبرك

على الدخول في تيارهــا وتبهرك

في طغيانـــها ..بل كبريائهــا ..!!

الحال هو الحال ولكن الصفة في حالها

مختلف ..انها متمردة على ذاتهـــا..!

وتخوض صراعاَ لاتعرفـــه الا هي

وهي ..لاغيرهـــا ..اعصارها يخيل

لك انه مخيف ولكن عندما يحل عليك

تعرف انه يحمل طيات فيها لطفــاَ

تليق ..وكلمات لايقولهــا الا أنيق.


تحياتي الى حرفك قبل شخصك.

[طَعْمُ المَسَاءِ]

أَعُودُ بَعْدَ أَنِ اسْتَدْرَكَ الفِكْرُ النَّازِحُ تَلْكَ الصُورَّة التِّي التَقَطَتْهَا الأَشِعَة ُ فَوْقَ [ الجُنُّونِيَّة ]

تَنَاوَلْتُ حَفْنَة ً مِنْ مجَازٍ لأُجَارِّي هَذَا الجُّنُّونُ العَقْلانِّي الذِّي خَرَمَ بِالحَقِيقَةِ جِدَارَ

( الوَاقِعِ المُرِّ )

وَ رَبِّي يَا مِتْعِبْ أَنَّك َ أَتْعَبْتَ هَذَا الجِدَارَ ....{ ثُقْبَاً ...

وَ لَكِنَّكَ أَرَحْتَ فِكْرِّي المُنْغَمِسُ بِزَيْفِ الحَقِيقَة ِ ...

فَأَخَذَ يَتَسَكَّعُ بِحَقْلٍ تَتَدَلَّى مِنْهُ عَنَاقِيدٌ عَلْقَمِيَّة ..

تَذَوَّقْتُ صِدْقَهَا شَهْدَاً ...

وَ يَكْفِينِّي أَنَّها تَقْطُرُ مِنْ { قَـــلَــــمٍ } لَطَالَمَا أَتْعَبَنِّي تَأمُّلاً

0

0

0

سَيِّدِي .../ عَرَابِيدُ زَمَانِنِا يُثِيرُونَ بِحُمْقِهِم ... ضَجِيجَ عُقُولِّنَا ...

يَشْتَرُّونَ بِتَعَجُبِّنَا سُكُوتِنَا ...

وَ يَغْمِسُونَ أُنُوفَ رَفْضِنَا فِي وَحْلِ التَّجَاهُلِ وَ الإسْتِغْبَاء ِ ..

نَعَم نَصْمُتُ أَمَامَ الحَالَّةِ المُزْرِيَّة ِ ..

فَهُنَاكَ مَوَاقِفٌ { لا إِنْسَانِيَّة } تُجْهِضُ كُلَّ صَرْخَةَ أَلَمٍ تَحْمِلُهَا رَدَّةُ فِعْلِنَا

تَتَعَاقَبُ هُنَا وَ هُنَاكَ ... الانْفِعَالاتُ المُخْتَبِئَة ُ الغَيْرُ مُجْدِيَّة ..

لِتَعْسِفَ ذَاكَ الحُلُمَ الوَرْدِيَّ الذِّي دَنَّسَتْهُ .../ أَيَادِيهِم السَّوْدَاءِ ...

تَخْنُقُنِّي تِلْكَ الأيَّادِي كَمَا تَخْنُقُنِّي حُرُوفُكَ الآن ...

وَ لَكِنَّ الفَرْقَ أَنَّ أَيَادِيهِمْ قَاتِلَّة ٌ

وَ حُرُوفَكَ شَافِيَّة ٌ

مِنْ حَيْثُ كُنْتْ أَيُّهَا المُتَفَرِّدُ الأنِيق .../

أَبْعَثُ لَكَ تَحِيَّةَ نَقَاءٍ تَرْكَعُ فِي مَجْلِسِ رُكْبَتَيْكِ

احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي

طرح راقي ورائع
بارك الله فيك

[اللهيب]

احسنت
ولاهنت
تحياتي

[طويق]

لك الشكر
على ما فاض به قلمك
تحياتي

[البديعي]

لك الشكر
على ما فاض به قلمك
تحياتي

[الحويطي]

بارك الله فيك
كتبت فقرأت فاستفدنا
تحياتي واحترامي