أسرة مصرية تطلب خادمة أو مديرة منزل "سعودية"

[بارقةأمل]

نشرت صحيفة الكرامة المصرية ، الإعلان التالي على صفحاتها ، وعلى موقعها على النت !!!


أسرة مصرية من ثلاثة أفراد


تطلب خادمة أو مديرة منزل "سعودية"


تجيد اللغة الإنجليزية يفضل مؤهل عالي الإقامة والمعيشة مكفولة


الراتب 1200 جنيه


للاتصال: د. إيمان يحيي 4051212/012


نناقش الخبر لكي تتضح عندك الصوره


وبعد هذا هالخبر إليكم ما يلي 000000000000000000000000


هل تقبلين ان تعملين خادمة براتب لا يتجاوز الفين ريال سعودي ،

و هل ستامنين على نفسك في حال القبول بالعمل بمنزل فيه رجال
****************************** ********

هل تعرفون الفرق بين غازي السعودية وسلطان عمان في ميزان العمل

****************************** *******

الموضوع موجه للشباب الذين استشاطوا غضباً من الاعلان المصري ولمن كذب الاعلان او شكك به

واتمنى ان اسمع رايهم هنا لاسوق لكم الفرق بين غازينا وسلطانهم وياله من فرق وشتان بين الثرى والثريا

****************************** *******

رواتبهن تتراوح ما بين 1500 و 1800 ريال .. في توجه جديد لوزارة العمل .. توظيف السعوديات «مديرات منازل»


الرياض (سبق) أيمن الغامدي :
في خطوة جديدة تعمل عليها وزارة العمل ، فقد أشار وكيل وزارة العمل إلى توجه الوزارة خل الفترة القادمة لتوظيف السعوديات كمديرات للمنازل بمرتب شهري يتراوح بين 1500 و 1800 ريال .

سعوديات يَقبَلن العمل «مديرات منازل»
تجاوزت سيدات نظرة المجتمع حول العمل كخادمات في المنازل، تحت وقع حاجتهن إلى المال، لإعالة ذويهن، ما حدا بهن إلى قبول المهنة، بعيداً عن ذل السؤال. ووفر رفض موظفات الاستعانة بخادمات أجنبيات، فرص عمل لهن، إضافة إلى عدم تفضيل عدد غير قليل من العائلات استقدام عمالة أجنبية.
وإن قصّر البعض عمل النساء السعوديات على أمور بسيطة، مثل الاهتمام بالرُضع أو مساعدة العجائز في المنزل، إلا أن أخريات تركن كل أعمال المنزل لهن، بما فيها الطبخ والغسيل والتنظيف. وعملت جمعية خيرية على تدريب نحو 24 فتاة، ممن تعولهم، على تدبير المنزل، وأقامت لهن دورات إسعافية أولية للتعامل مع الحالات الطارئة. وتخفي أم صالح، التي تعمل في مجال الخدمة المنزلية، طبيعة عملها، وتبرر ذلك «لو علم المحيطون بي إلى أين أتجه كل صباح؟ فسيقابلون ذلك بالنقد الجارح، وربما السخرية، من دون أن يحاولوا إيجاد حل أو تقديم عمل لا يتسبب في إحراجي أنا وأبنائي».
وعلى رغم ترددها في الحديث عن طبيعة عملها، والحرج المصاحب له، إلا أنها تقول: «ما يجبرني على العمل خادمة هو الحاجة الماسة، وبخاصة انني لا أجيد إلا القليل من القراءة والكتابة، وأتحمل مسؤولية بيت وأطفال، فماذا افعل؟»، موضحة «أتلقى مساعدة من الجمعية، ولكنها لا تكفي لتغطية حاجاتنا، سواء الطعام أو الشراب أو الملابس ودفع فواتير الكهرباء الملتهبة، إضافةً إلى طلبات الأولاد التي لا تنتهي»، مضيفةً «أشعر بالعجز عندما يُقارن أطفالي أنفسهم بغيرهم». وتؤكد أم صالح «لن يعذرني المجتمع لعملي خادمة في المنازل»، موضحةً «في البداية كنت أقوم بالخدمة في مجالس العزاء، وعادة ما يتصل بي ذوو المتوفى، وأقوم بعمل الشاي والقهوة وتنظيف المكان، إلى أن عرفني الناس، وعرضت علي إحدى المعلمات العمل لديها أثناء غيابها في الدوام، فأنظف المنزل وأغسل الملابس وأطهو الطعام»، مستدركةً «كنت أشعر بالحرج في البداية، وطلبت من صاحبة المنزل أن يبقى الأمر سراً بيننا، أما الآن، فأصبح الأمر شبه طبيعي بالنسبة لي». وامتهنت «أم علي» مهنة الخادمة، وهي لا تتحرج من هذا الأمر، وتقول: «إن العمل الشريف لا يعيب صاحبه، وإذا كانت هناك مسؤولية كبيرة ملقاة على عاتقي، ولا أجيد أي عمل سوى الخدمة المنزلية، فهل أجلس وأطلب من الغير مساعدتي، أو امتهن التسول في الطرق؟»، مضيفةً «أعمل الآن من دون أن يدعي أحد علي فضلاً أو منّة». وتتذكر «أم حسين» عمل المرأة كخادمة في الماضي «قبل 50 عاماً، كان هناك الكثير من السيدات يعملن في المنازل كخادمات، وبخاصة بعد وفاة الزوج، وعدم وجود من يعينهن». وتقول «أم سعيد»: «لم يكن المجتمع في تلك السنوات ينظر إلى المرأة العاملة كخادمة، بازدراء، بل كانت تحظى باحترام الجميع، لأنها قادرة على أن تُعيل نفسها وأسرتها، ولا تحتاج للغير».
وذكرت أم ناصر لجريدة "الحياة" : «لم يكن يصدر من الخادمات السعوديات أي مشكلات، كما يحدث الآن من الخادمة الأجنبية، وكنا نأتمن الخادمة على المنزل وأسراره، كما كانت تربطها بصاحبة المنزل صداقة، ولا مجال للتعالي والتكبر من جانب صاحبة المنزل عليها، فهي تأتي لمساعدتها وتتقاضى أجراً مقابل ذلك، وكانت تحتسب لها أجرتها باليوم»، مضيفةً «كانت الثقة والمعاملة الحسنة هي السمة العامة في التعامل، ولا مكان للغيرة على الزوج أو الشك في التصرفات، كما يحدث الآن، أما في الوقت الحاضر، فتغير كل شيء، وأصبحت الخادمة السعودية محط النقد اللاذع والسخرية».


مــــنــــــقـــــــول

اوه موضوع كبير وفيه اكثر من جزئية للنقاش اتذكر عنما احتل العراق الكويت كتبت احد الصحف الصادرة في ذلك الوقت ان عائلة عراقية ترغب في نوظيف خاددمة وكان الخبر الغرض منه استفززاي وفي اعتقادي ابضا الخبر المنشور في صحيقة الكرامة المصرية الهدف منه سياسي وخاصة ان رئيس التحرير معروف بمواقفه ضد المملكة وحقيقة الخبر لم يزعجني لانه غير واقعي

موضوع عمل السعودية مديرة منزل او شغالة هذا اليوم في تصوري ليس ببعيد في ظل تخبط المسؤليات بين الوزراء وفشل الكثير منهم في اداء عمله وخاصة وزارتي العمل والشئون الاجتماعية ولو كان هناك حرص من المختصين لن تحتاج المراة السعودية للعمل عاملة منزلية لعدة سنوات قادمة

اما الفرق بين غازي وسلطان عمان هو الاتي قبل عدة سنوات كان عمال البلدية في المملكة وخاصة المنطقة الشرقية هم من العمانين والان لايوجد عامل وهذا يعني ان سلطانهم طور بلاده اما غازي فهو غزانا بالبطالة وهجرة الشركات وهروب العاملات ....................... الخ


تحباتي

[بارقةأمل]

هلا وغلا بالمغترب أسعدني حضورك وإبداء رأيك بكل صراحة وهذا ما أتمناه من الجميع
الموضوع مثل ما قلت فيه أكثر من جزئية للنقاش وياليت الكل يشارك وين أبو عبدالله وصعبة المنال
أساميمهم موجودة بس ماشفتهم هنا مع العلم إنهم سباقين لمثل هذي المواضيع

في البداية أحب أقول ترى الزعل مرفوض والعتب مرفوع وأقول إنو مازال موجود عندنا من تعمل كمديرة منزل لكن مو أي وحدة تعمل
ناس وناس
واللي أول كانت تعمل معروفة ويسمونها الربعية وهي اللي تجلس مع العروس في أول أيام زوجها تخدمها وتساعدها لحد ما تتعود على بيت الزوجية
وأعتقد رد القصيبي رد لإفحام مثل هؤلاء لأنو راتب هذا العاملة المنزلية سيصل لراتب وكيل وزارة عندهم في مصر
وكلنا نعلم أنه حتى في مصر ليس الجميع يرسل بناته للعمل في المنازل
يعني هناك فروق في المجتمع الواحد وكل مجتمع وله قناعاته ومبادئه التي يرى أنها طبيعية وحق من حقوقه

كما أود أن نقارن بين ما حصل في ماليزيا ومايحصل عندنا
كيف كانت نقلتهم نقلة رائعة وهم كل إعتمادهم في الغالب على المطاط وكيف أصبح حالنا مع إن البترول وصل لأعلى أسعاره عالمياً
وماذا قال عندما زار المملكة وكيف حرف كلامه ورأيه حتى ماتطلع الفضايح ويضحكون علينا العالم
صراحة أنا اليوم محبطة وأحس إن نقاش مثل هذا الموضوع بيزيد من إحباطي

[الطائر المهاجر]

"هل تعرفون الفرق بين غازي السعودية وسلطان عمان في ميزان العمل"
اولاً انا ما عرفت المقصود بهذه العبارة.
ثانيا : اعلان الأسرة المصرية، هذا إن كانت مصرية ، قد يكون ردة فعل
لما نشر من أن السعودية تنوي استقدام 120 الف خادمة من مصر ، وهو الخبر
الذي كذبته الوزيره المصرية المختصة
ثالثا: أي امرأة شريفه تطرد الرزق الحلال مهما كان العمل طالما انه شريف ،
أفضل لها من مد يدها لمن لاتستحق ان تمد اليد له.
رابعا : بلد دخله اليومي بمئات وربما الألوف من الملايين من الدولارات
لو اعطي كل ذي حق حقه لوجدنا أن دخل الفرد السعودي يتجاوز 80 الف دولار سنويا
ولكن طالما ان ولاة الأمر يعتمدون على بطانات لاتبحث إلا عن مصالحها ، فلن تصور
الصورة الحقيقية لهم ، بل وربما لو تبرعوا لمن علموا انهم يستحقون المساعدة ، فلن
يصل التبرع لمن يستحقه وان وصل فلن يصل إلا الفتات بعد جمركة البطانه له .
خامسا: هناك الكثير من الجمعيات الخيرية ، ولو بدلا من اعطاء الفقراء والمحتاجين
عملوا لهم مشاريع صناعية وزراعية تعاونيه بحيث يعملون بها ، وتكون الأرباح لهم لكان أجدى .

شكرا لك
تحياتي

[بارقةأمل]

"هل تعرفون الفرق بين غازي السعودية وسلطان عمان في ميزان العمل"

المقصود إنظر كيف كانت عمان في السابق وكان أبنائها يعملون لدينا كعمال نظافة
ثم إنظر لهم الآن بعد أن أخذ قابوس الحكم وكيف يدير أمور الحكم في بلادة والقوانين
وإنظر لماليزياء\ كيف كانت وكيف أصبحت وكل إعتمادهم على المطاط
وإنظر إلينا كيف كنا وكيف أصبحنا عندما وصل سعر برميل البترول لأعلى سعر له

[الطائر المهاجر]

كانوا عندنا ، يشتغلون بمهن شريفه ، قبل ما يكتشف البترول عندهم
ومن قبلهم كان زايد الله يرحمه عامل في ارامكو ، وبعد الإستقلال
اذكر ان السعودية تبرعت لهم بطريق يربط الإمارات ببعضها
وبالنسبة لنا كانوا جدانا يروحون للزبير والهند واندونيسيا وغيرها
يستغلون عمال ، فالعمل ماهو عيب . الآن وقد اخرجت الأرض كنوزها
لنا ، فلو وجدت الأيدي الأمينه لأمنت على الأقل مستقبل احفادنا ، بعد
ما يخلص البترول بعد 50 سنه حسب كلام البنك الدولي .

[إستبرق]

مـوضـوع غـريـب ..

وأتـصـور آلـهـدف مـنـه جـذب الأنظـآر والإستفزاز ..


لأن غـآليتـي آنا قرأت بأن كـآن نشرة في آخـر عدد مـن جريـدة آلكـرآمـه وفي آول صفحـة .. فـآ هدفهم وآضـح .. !!

لذلكـ لآ نـريـد نعطـي الموضوع آكـبر من حجمـه ..



وأنـآ آوافق إخـوآنـي الرأي

الشغـل ليـس عــيب مـآ دآمـ شـريـف ومـن آجـل لقمـة آلعـيـش والرسـول صـلى الله عليه وسلـمـ وهو خـير البشـريـة كـآن يعمـل في رعـي الآغنـآمـ ..


والعمـل الشـريـف لآ يفـرق بيـن جنسيـة وآخـرى فلآ فرق بين مصري او كويتي او سعودي .. إلـخ ..



ولكـن لربمـآ الغـريـب بالمـوضـوع هـو إننـآ لـمـ نعتـآد عـلى هـذه المهنــة وخـآصـة فـي آلخلـيـج فـي ظـل التطـور آلحـآلـي ..



عـآفـآكـِ آلـلـه غـآليتـي آم زيـآد ..

ولآ عدمنـآ منـكـِ ..


آعـذب آلتحـآيـآ ..

إستبرق

[بارقةأمل]

هلا بك مرة ثانية أبو عبدالله وهلابك أختي إستبرق

نحن هنا ليس للإعتراض على العمل بحد ذاته لأنه كل عمل شريف هو شرف لصاحبه ولا يعيبه نوع العمل
لكن نحن نتكلم عن سياسة القصيبي في التعامل مع الوضع الراهن ورده على الصحيفة المصرية الذي لا أدري ماذا أسميه
كما أردت أن أبين أن نهضة الشعوب وإزهارها ليس مقروناً بالبترول والمال بل بالعقول المفكرة والمدبرة قبل كل شيء
أما العمل كخادمة للمرأة السعودية فيه شيء من الصعوبة إلا إن كانت إمراة كبيرة فوق الأربعين تستطيع صيانة نفسها إذا إحتاجت للعمل كخادمة أوغيره من الأعمال التي تستدعي
الإختلاط بالرجال
أما من ناحية العمل ونوعه فهو كما ذكرت يا أبو عبدالله لايعيب أبد مادام عمل شريف
فقد عمل جدي ووالدي وغيرهم بالصيد وعمل أجير في مزارع الأغنياء حتى
إغتنى وأصبح من أصحاب الملايين
رحمه الله

[الطائر المهاجر]

"لكن نحن نتكلم عن سياسة القصيبي في التعامل مع الوضع الراهن ورده على الصحيفة المصرية الذي لا أدري ماذا أسميه "
انا ما ادري عن رد القصيبي ، ولكن كلمة حق اقولها في هذا الرجل الذي عملت معه حوالي سنتين ونصف وعرفته عن قرب في وزارة الصحة ، فهو من خيرة الرجال وطنية وإخلاصا ، ومن يتذكر وضع الكهرباء في الرياض حتى تولى المر القصيبي ثم وضع الصحة حينما تولاها القصيبي يدرك ان الرجل وطني بمعنى الكلمة ، يقدر من يعمل بنزاهة واخلاص ووطنية ، لكنه لم يتح الفرصة للمترهبلين ولا المتنطعين ولا المنافقين ولا من يعيشون على بيع الفيز ونشر الأجانب في البلد ليأتوا لهم في نهاية كل شهر ويرموا عليهم الفتات فحاربوه ، فهو يحاول جاهدا معالجة وضع خارجا عن قدرته ، فالأجانب في البلد على كفالة امراء ، ويكفي ان سباكين اثنين اعرفهما على كفالة امراء ، فهو يحاول ولكن الأمر فوق طاقته ، فلا يلام المرء على اجتهاده حتى وإن فشل ، واذا كان ازعل البعض بتصريحاته حيال عمل المرأة ، فلأنهم لايريدونها تستقل بذاتها وتعول نفسها وأولادها ، بل تظل رقيقا
لمن يجمع المثنى والثلاث والرباع ، او تضطرها الحاجة والفقر للسير في طرق هم من يدفعونها لها وربما استفاد
بعضهم منها ، فكم قرأنا وسمعنا عن استغلال المعلمات والخريجات من قبل من يدعون الدين والتقوى وهي منهم براء ، يكفي لمن لايعلم عن القصيبي انه كان لايستلم مرتبه بل يوزع على عوائل فقيره في نهاية كل شهر (حسب علمي آنذاك به اما منذ ان ترك الصحة فلم اره حتى الساعه ولا علاقة لي به)

الموضوع جيد وقيه الكثير من الافكار التي تختاج الي نقاش والعمل ليس عيبا الاماحرم الله وعمل الاخوات المصريات في السعوديه فهو عمل شريف ويحتاج الي تقنين فقط مثل الراتب وساعات العمل وعدد افراد الاسره وكم من العماله المصريه في البلد ولكن لم اسمع عن عماله سعوديه في مصر حتي لوكان طبيب والموضوع رده فعل فقط