مجمـوعة من اعمالي ( للتقييم والتوجيه )

[محمد اسماعيل الرفاعي]

أيها الفطاحلة الأماجد
ارفق إليكم آخـر مجموعة من اعمالي الشعريـة .. اسميتها أنين الفـرح .. راجياً العمل على تقييمها .. واتشرف بتلقي توجيهات الأكاديميين .. ومن هم اكثر مني علماً واطول باعاً في نظم القصيد ..
ودمتم زخراً للأمة

تــرجمـة المـؤلف

* محمد اسماعيل محمد ابراهيم الرفـاعي .
* من مواليد الولاية الشمالية دويم ودحاج مركز مروي 1965م ( السودان ) .
* نشأ وترعرع وتلقى تعليمه الإبتدائي والأوسط بمنطقة البراري وإمتداد ناصر .
* درس الثانوي بالمدرسة البلجيكية السودانية الفنية النموذجية وامتحن فيها 1986م.
*أمين العلاقات الخارجية باتحاد طلاب المدرسة البلجكية 85 – 86 م .
* رئيس جمعية التربية الإسلامية بالمدرسة البلجيكية 1986م.
* كانت له إبان الدراسة الثانوية صحيفة حائطية يحررها بمفرده .
* إمتحن شهادة سودانية من منازل الخرطوم القديمة 1992م .
* نشط ابان الدراسة الوسطى في المشاركة بانتاجه من خلال الجمعيات الأدبية .
* مشارك بانتاجه في منتديات ومدونات مكتوب وعشاق السودان وبرامج والفطاحلة ومنتديات قمرنا السودانية في الشبكة العنكبوتية العالمية .
*درس دبلوم نظم معلومات آلية بجامعة جوبا 1993م .
* اكمل الفرقة الثانية في كلية القانون جامعة النيلين ( ناضجين ) وحالت ظروف دون إكمال دراسته .
* حاليـاً يعمل باتحاد عام اصحاب العمل السوداني .
E – mail :

Abomalaz96@Gmail.com
جـوال :
0914732212

( 1 )
عـذراً رسول الله

إتحاد اصحاب العمل السوداني

27/2/2008م

( 2 )

أنيـن الفـرح

1/3/2008م

( 3 )

نـزف يــراع

معرض الخرطوم الدولي
31/1/2008م

( 4 )
طيب الصحبـة

أكـرم بهم نفـرٌ و (اسعـد ) بقـربـهمـو
وأهـنـأ بهـم دومـاً إن نلت حبهــمـو
وأنهـل كما نهـلوا مـن فيـض علمهـمـو
عـن كـل منقصـةٍ متـرفعـون همـــو
ورعـاً وتقـوى عبًـاداً لـربـهــــمو
إستمسـكـوا حبـاً بالحبـل إعتصـمــوا

****************************

يـا ( قـاضـيـاً ) عـدلاً قـد قـاد جمعهـمو
( إلهـامهـم ) فخــراً زخـراً لعـزهـمــو
فـي النـاس اجمـعـهـم قـد ( شـاع ) عدلهمو
و (غـالباً ) عدلاُ يـأتينـا حـكـمـهـمــو
( شيمـاء ) عـاليـةً دومـاً جبـاهـهـمــو
( مـلكوا ) النـواصـي باحسـانٍ يـزينـهمو

****************************** *

كـالنخـل باسقـة ً ترنـو إلى القـمـم
تستـعـذب الثمـرا إن رمـت قـربهمو
الفـكر والعلـم والإيمــان والحلــم
والصبـر والسعـي والإحسـان والـذمم
هـذي شمـائلهم والشكـر للنـعـــم
فـانعم بهـا قيـم زانت شمـائلهم
واكرم بصحبتهـم في الحل لا الحرم

***********************

البعض نـاعتـهـم بـأنهـم ظـلمـوا
أضغـاث أحـلامٍ بـل قـل هـو الوهـم
أحـكـام حسًـادٍ غـرموا ومـا غنـموا
قـد اوغلوا الصـدر إذ ما قـل حظهـمو
إن يغـرسـوا حقـداً فحصـادهم عـدم

***************************

يـا خـالـق الخلـق والملكـوت كلهـم
يـامـالك ( الملك ) يـا حنـان ذو الكـرم
يـا حـافظـاً للطـفل في داخـل الرحـم
يا رازق الطيـر والحشـرات والهـــوم
اكـــرم وفـادتهـم جنبـهم الـلـؤم
واحـفظ ركـائزهـم ليظـلـوا كـالهـرم

[size=2]27/2 /2008[/size

]

( 5 )

شهد المنـافـع

عبثــاً احـــاول
أن اقــاوم
فالـعرض ســـال لـه اللعـاب
وداعبـت عينـاي آمـال عـراض
وإنتشت
كل الدواخــل إكتست
فــرحاً يدندن كــالربــاب
لكنني طـوراً
أســائل ذات نفســـي
هــل أستطــيع مفــارقتـك بنيتـي
وتـلكــم الصــنو العظـيــمة
والصـحـــاب ؟
أم هـــل الــوذ
وأصبرن
على مــرارات الوظـيــفـــة
رغــم مــا فيــهــا
ومــا ظـــل معـــاب
قد جئـت لمــا جئت
يومــاً .. مكــرهــاً
ولـم أكــن بطـــلاً
يجــابــه فـي الصعــاب
وقبلت أحتـمـل
المهــانــة والمذلـــــه
وارتضـي كــدر الشــراب
والنظــرة الدونـيــه
مـن بعـض الـرفــاق
كــأنهــم رضعــوا
على صــدر السحـــاب
واليــوم قــد آن الأوان
لكــي أعـــود ببشــريــاتٍ
للإيـــاب
وأعــود أشــغل حيــزاً
وأعيش بين النــاس
محتـــرمــاً مهــــاب
تتفتح الأبــواب فـي
وجهـــي
وتبتسم الحيــاة بدونما
أي إرتيــــاب
و ( منــافعٌ ) تتـرى تــلـوح
ببشــريـــاتٍ
أن تغــدو أيــامـي عِــذاب
والطيــر يــرقــص
بــل يغــنــي هــانئــاً
فــرحــاً إذا مــا جئــت أرفــل
فــي الثيــــاب
وأمتطــي فــارهــتي
من دون زهــوٍ
تســيــر تمخــر فــي العبــاب
وأشتــري إن رمــت اكلاً
كــل مــا لـذ وطــاب
متصــدقــاً ممــا أحب
متـذكــراً
أن الخلـق في البـدء
تــراب في تــراب

[الطوير]

شكرا لك واكثر الله من امثالك
تحياتي

[الهميم]

شكراً لما امتعتنا به
تحياتي

[السريع]

شكرا لك
وبارك الله فيك
تحياتي

[الجفلان]

شكراً لك
تحياتي

[سالي]

شكراً لك
تحياتي

[البيطار]

مشكور
على ما افدتنا به
تحياتي

[البتار]

شكرا لك
على الجهد الطيب
تحياتي

[البتار]

مشكور
على ما افدتنا به
تحياتي

[خميس]

وفقك الله
وسلمت اناملك
تحياتي وتقديري