من اسقط الطائرات الأمريكية؟؟

[الطائر المهاجر]

كلنا نتابع اخبار سقوط بعض الطائرات المروحية الأمريكية ، ونسمع من جهة اخرى
ان المجاهدين هم من اسقطها ، ويلوذ الفاعل الحقيقي بالصمت ، لأن في ذلك مزيد
من الحقد الأمريكي على المجاهدين ، فلا يمانعون من تسليح الميليشيات التي تقوم
بتصفية السنة ، على انهم هم عماد الجهاد ، وهم مصدر الإرهاب ، وهم من اسقط
تلك الطائرات. لكن المتمعن بموضوعية ، يجد مايلي:
فتحت إيران على امريكا في العراق جبهة ليس بالسهل على الأمريكان إدراك مداها
فالصواريخ ايرانيه ، والفاعل بالطبع سيكون مجهولا ، لأنه الحرس الثوري الإيراني
الذي تفرغ بعضه لتصفية السنة ، او بالأصح العرب جميعا من العراق ، لتعود في حضنها للدولة الصفويه
والبعض الآخر لإسقاط الطائرات وقتل الجنود الأمريكان ، ليحققوا هدفين رئيسيين
الحصول على المساعدة الأمريكية على تصفية العرب وجعل الأمريكان يثقون فيمن يعتقدون
انهم عراقيون ، لترسيخ الوجود الأمريكي على اكبر خزان للنفط في العالم.
ثم اضعاف الجيش الأمريكي على المدى الطويل وما سيصاحبه من معارضة داخلية
امريكية قد تجنب ايران ضربة محتملة ، وجعله مستقبلا غير قادر على حتى الدفاع
عن الدويلات النفطية التي تعهد بالدفاع عنها.

[الغريب]

كلام مقنع

وان كنت ارى ان ايران وامريكا متفقين بخصوص الخطوط العريضه

لسياسة والخطط المستقبلية بخصوص الخليج العربي

[ماء السماء]

هذا الكلام منقول والعهده على الراوي
ان الذي اسقط ويسقط الطائرات ويفخخ السيارات ويقطع رؤوس العملاء والامريكان
هي الخطه ( ب )
قالها احد الاخوة المجاهدين الذي حظر معركة بغداد
لقد تفاجئنا بسرعة الاندحار للعراقين مع دخول اول فلول الامريكان الى بغداد
حتى انهم قاموا بنزع سلاحنا وتوجهينا الى اخلاء النقطة التي كنا نتمركز بها
صحنا بهم نحن ما جئنا الى هنا لنفر او نهرب صاح بي احد الضباط وقال لي هذه اوامر انهت الخطه ( أ )

لم نفهم الامر وكانت الاحداث متداخل والفوضى تسود
لكن بعد بداء المقاومة بعد اكثر من سنة ادرك ان الامر اتضح اكثر واكثر خطة مرحلية تنقسم الى حرب نظامية تسمى الف وحطة استنزاف وحرب عصابات تسمى باء
والقيادة العراقية السابقة قد استعدت للامر بكل احتمالاته
بداء بالحملة الايمانيه لصدام بعد حرب الخليج وانتهاءا باستقبال المجاهدين العرب وتزويدهم بالسلاحوالمال والتدريب

والدليل على هذا الكلام هو الواقع المشاهد وكذا تحالف ايران وشيعتها مع الاكراد والامريكان ضد المقاومة الاسلامية المدربة والمزودة بكل شيء حتى خرائط الاقمار الصناعية والمعلومات السريه الغاية في الدقة وزرع العملاء
هذا والعلم عند الله

[الطائر المهاجر]

بالنسبة لكلامي فهو من رأسي ورؤيتي للأحداث من خلال المتابعة ،
اما القول بأن ما يحدث هو من خطط القيادة العراقية السابقة ، فهو أمر مشكوك به
فما يجري الآن من تصفيات وتهجير للسنة ووصول ازلام الصفويين لمقاليد الأمور
يؤكد ان ايران هي من يشتغل ويصرف الأمور.
شكرا لك
تحياتي

حان وقت قطاف الثمار

فالجهاد ارتفع سهمه في العراق / وبدأ المجرمين من كل طرف بمحاولة استثمار بطولات المقاومين الأبطال السنة بمحاولة قطفها / لكن بإذن الله يعلو الحق ويندحر الباطل قريباً .

وأما إسقاط الطائرات فلا شك عندي نهائياً أنه من أبطال السنة / ولقد سقط في أفغانستان أكثر لكن الإعلام على عيونه غشاوة أمريكية .

الحرب الايرانيه الامريكية قادمه ولكن عن طريق الحصار الاقتصادي واسقط الطائرات بالتاكيد انه ايران وراء العمليات كما قال الدكتور والايام قادمه

[عبدالعزيز العقيدي]

أخوتي بالله

ليس من حق أي كان أو من حقنا أن نتجاهل ما تقدمه المقاومة العراقية والمجاهدين من تضحيات يشهد لها التاريخ في ميدان الجهاد في العراق
وننسبة لغيرهم
نعم هناك في العراق عدة جبهات بعضها لدحر العدو والبعض لأأطماع ومآرب لا نجهلها
وعلى سبيل التوضيح هناك فيلق غدر وهم زمرة من الحاقديين الشيعة الذين يكنون الولاء المطلق لأيران أذ هي من قامت بحتضانهم على مر السنين الماضية أثناء حكم المغفور له بأذن الله الرئس الرحل صدام حسين فصدام أحتض مجاهدي خلق وأيران قامت بالند وأحتضنت الحكيم وزمرته التي تسمى فيلق بدر فهذه الزمرة عادت بعد الأحتلال الأمريكي وهدفها المعلن الأنتقام من السنة كي يتسنى لهم حكم العراق وتصفية السنة منه ترابه مركزهم الرئيسي البصرة لكنهم توسعوا وأنتشروا كما تنتشر النار في الهشيم ووصلوا الى بغداد وحولوا عدد كبير من المساجد الى حسينيات لهم في بغداد رغماً عن أنف المقيمين على خدمتها

وتانيهم جيش المهدي:-
وهم كذلك من الشيعة الذين ينتمون لمقتدى الصدر وهؤلاء عراقيين شيعة كذلك أختار مقتدى الصدر منهج الجهاد كواجه دعائية يقف عليها وقام بمناوشة الأمريكان في النجف وكربلاء وللعلم أن جماعة السنة ساندوه بالرجال والعتداد أثناء ذلك ولكن لضعف تدريب جماعاته وصفهم أحد القادة الأمريكان أنهم كالخراف أذ قال قاتلنا الشيعة فوجدناهم يقاتلون قتال الخراف وقاتلنا السنة فوجدناقتالهم قتال الذئاب ..كانت جماعة الصدر على وفاق تام مع الجماعاتالسنية لكن الأكراد والأيرانيون وجماعة الحكيم زرعوا بذور الفتنة بينهم ونجحوا في ذلك والكل سمع الصدر عندما قال أطالب الشيخ الظاري بأن يقدم فتوى تحرم قتل الشيعة ومن هنا أتجهت هذه الجماعة بعملياتها ضد السنة بدلا من الأحتلال وهنا ألتقت أهداف أيران وجماعة الصدر والحكيم على أمر واحد وهو تطهير العراق من السنة بالقتل والتهجير...وهناك جماعات من المجاهدين العرب لا ينسى فضلهم في ساحات الجهادورغم قلتهم
ولكن لما يملكه العراق من مساحة شاسعة فهناك أمكن لا يقوى عليها الشيعة و على السيطرة عليها مثل الرمادي والفلوجة والموصل فهي مناطق سنية بحثة لكن الشيعة يستعينون بالقوات الأمريكية لضربها بحجة تثبيت الأمن فيها لأن أغلب القوات العراقية سواء الشرطة أو الجيش من الجماعات الشيعية
أما المقاومة العراقية بجميع فصائلها فهي من السنة وهي تبلي بلاء تحمد عليه في مقارعة العداء من الطرفين الأمريكي والشيعي ولهم أستراتيجية واضحة ولديهم أمكانيات أثبتت جدارتها رغم الخناق المركز عليهم فهم يصنعون القدائف ويطورون أهدافهم وهم من يحدد مكان المعركة للقوات الأمريكية لأن أغلبهم من الجيش العراقي وضباطة السابقين لهذا أرسلت أيران شبكات تجسس هدفها أغتيال الطيارين والعلماء وضباط الجيش والتصنيع العسكري السابقين وقدتم هذا بالأتفاق مع الأمريكان لأن العراق بأكمله بيد الأمريكان وما تسمعونه في عن قضية المفاعل النووي في أيران فهذه مسرحية كتبت فصولها في البيت الأبيض ويقوم بتمثيلها علينا الأيرانيون فمتى تنتهي فصولها ..

مقتفى القفى أتاري

يسمونه في حارته بمقتدى اتاري / لعشقه الجنوني للأتاري /

هذا الطفل الكبير / والمنافق المدمن /

من الخطأ أن يعطى كل البطولة لإيران / لمجرد أن الجهاز الهضمي في عقل الإنسان لايستطيع أن يهضم المجاهدين /
لكن من الحق أن نقر الحق لأهله / فالمجاهدين في العراق / ليسوا كلهم القاعده فالقاعده تمثل جزء صغير جداً يكاد لايذكر / ولكن الإعلام يستغل اسمها في تعليق كل شيء على شماعتها / والحقيقة أن المقاومة في العراق مقاومة فاعلة / فالجيش الإسلامي في العراق لوحده قوامه 17000 ألف ويمتلك جهاز إستخبارات/ وبه من ضباط الجيش السابق الكثير / ونحن حينما نقول ضباط الجيش العراقي فنحن لانتكلم عن جيش جزر الواق واق بل نتكلم عن جيش كان من أقوى الجيوش في يوم من الأيام يمتلك الكثير من الخبرة والقوة والتدريب /

التصنيع العسكري في العراق وبين فصائل المقاومة ومما نرى من مقاطع في التلفاز على الفضائيات مثلاً تجد هناك عمليات نوعية غير إعتيادية يعني ليست كما نقرأ عن الجيوش التقليدية أو المعارك العادية / وهذه التكتيكات تدلك على مدى العقلية العسكرية والفكر المقاوم ومكانته التي توصل لها نتيجة التجربة والحوادث التي مرت به /

في النهاية أقول إن هذه الإسقاطات وإن قلنا أن إيران ورائها فمما يعلم بالضرورة أنه ليس جميعها ورائها إيران / لأن هناك من يريد إظهار إيران قوية / وأنها دولة متقدمة / وهناك من له مصالح من وراء ذلك / لكن نقول اللهم أنصر المستضعفين في الارض وقوي شوكتهم وأذل الشرك واهله وأذل أذناب الكفرة والمحتلين في كل مكان يارب العالمين /

[البديعي]

شكرا لك
على الجهد الطيب
تحياتي

[خميس]

جزاك الله خيراً
على ما افدتنا به
ودي واحترامي