الطريق الى المجهول

[أم ريما]

ههههههههههههههه يا حليل ذا الديك يضحك هبل بهم

وش المفاجأه


بأنتظارك مشرفنا المبدع

[الطائر المهاجر]

السفينة تبدأ تتمرجح وبقوة ذات اليمين وذات الشمال ، وترتفع وتهبط ، وكل واحد منهم اصابه الدوار
فلم يعد قادرا على حفظ توازنه ، سقط معظمهم ، في قاع السفينة، إلا واحد ، كان منبطحا على فراش اسفنجي
وممسك بمقبض حديدي في جدار السفينة ، ويرقب الوضع ، فلم يعر ما جرى لإصحابه اهتماما ، فقد كان تركيزه على الديك ، الذي ما إن اختفى ، حتى فوجئ الرجل بأن فتاة حسناء تخرج من نفس المكان الذي اختفى فيه الديك
كانت جميلة بحق ، شدت انتباه صاحبنا وهو غير متأكد أهو في حلم أم يقظة ، تقدمت إليه وحيته
السلام عليكم ... نظر الرجل إليها ، مرة مرتين ، المهم رأى آية من الجمال ، ورد عليها السلام في كل برود
ولاحظ أنها لم تتأثر بما يجري من حركة السفينة فهي ثابتة كالمسمار ، وتنظر له بعينين ناعستين ، ، واقتربت
منه وجلست عند رأسه ، وبمجرد أن وضعت يدها على خده ، وإذا بالسفينة تستقر ، والموج الهائج الذي كان يتلاعب بها ، وقد خمد...

يتبع ....

وش ذا الجنية

شكل ذي جنية ولا أن صاحبنا المتقضب قلبه سحري من يوم لمست هذا الجنيه ركد قلبه وركدت السفينه

يله ننتظر الباقي لا تتأخر علينا خلنا نعرف وش سالفة ذا الجنية

[الريم]

لوووووووول

نتظر البقيه مشرفنا

[أم ريما]

فتاة حسناء تخرج من نفس المكان الذي اختفى فيه الديك <<<<<<<لايكون الديك تحول (خيالها واسع)


ههههههههههه يعطيك العافيه يامشرفنا

بأنتظار باقي القصه

[الغريب]

ابو عبدالله

وربي متابعك من الاول

وكل تكمله احس ان عيوني بتطلع من مكانها

موتني ضحك من ديك لبنت جميلة

كمل متابعين

[الطائر المهاجر]

وخمد معه قلب ذلك الفتي العاشق ، الذي طالما سيطرت صورة هذه الفتاة على تفكيره لسنوات طويلة ،
فهل هي نفس الفتاة أم أنها تشبهها ؟ ومن نظراته ومن نظراتها إليه ، بدأت تتضح خيوط سر هذه الرحلة.
وتعانقا عناق العشاق ، وبدأت الدموع تنهمر ، في جو رومنسي ، فالنسيم عليل ، والليل هادئ ، وامواج البحر
تعكس ضوء القمر في ليلته الخامسة عشر ، واهم من ذلك أن رفاقه كلهم يغطون في نوم عميق ، بعد ذلك الدوار
البحري الذي تعرضوا له قبل قليل ..
اتعتقد إنك ستهرب مني؟؟ قالت له وهي تنظر إليه بعينين حانتين..
اخذ نفساً طويلاٍ قبل أن يجيبها ، ثم قال ، وكيف اهرب منك وأنتي بداخلي ، اشعر بك مع نبضي ..
ولكن ، ما كل ما يتمنى المرء يدركه ، وهاهي السفينة تجري بنا على غير ما نشتهي ..
اليس كذلك يا .... !!
لا...لا.... السفينة انا من يتحكم بها ... وأنا من خططت لأخذك بها ، وأنا من عملت كل شئ لتسير في الطريق الذي
اوصلك إليها ، من لحظة اختلافك ورفاقك في أي الطريقين تسلكون إلى دبي !!
ولكن إلى اين نحن متجهون ؟؟ قالها وقد ساوره القلق ..
قالت ... سترى ، فقط كن طبيعيا مع رفاقك ولا تخبرهم بما حدث بيني وبينك ، وإلا ..
وإلا ، ماذا ... رد عليها ، سأزعل منك ... وعندها قد اتصرف تصرفا يفقدك اصحابك ..

يتبع..

والله ذا الجنية ماهيب بسيطة الي تحرك السفينة

وكيف اهرب منك وأنتي بداخلي ، اشعر بك مع نبضي

هذا الكلام يدل على أنهم يعرفون بعض شكلهم حبايب


ننتظر البقية

[أم ريما]

قصه جميله

ننتظر الباقي بحماس


شكرا لك مشرفنا على هالأبداع في القصه


تحياتي لك

[داعي الشوق]

الف شكر
على ماجاد به قلمك
تحياتي الطيبه