#يامن تعلق قلبُكِ بشاب#

الحقيقة وأنا أقرأ موضوعك أختي إحساس .. أحسست بإحساس غريب ونظرة للموضوع من زاويه أخرى .. ربما توافقينني فيها وربما تخالفينني إياها لكن سأقولها :

أنا تأملت في قصص الحب من بداية تراثنا العربي حيث (كثير عزة) (وجميل بثينة) وغيرهم فوجدت أن المظلوم دائماً هو الرجل وليس المرأة !!!

ولكن لا أدري سبب الصورة النمطية التي نراها الآن وأن الرجل هو الطرف المتوحش هو الطرف المجرم الذي يستهلك آدمية المرأة ثم يرميها ؟!!!!!!

أنا فسرت تلك الصورة وتناقضها مع التراث ومع قصص كثيرة أعرفها فتوصلت لتشخيص وليس تحليل دقيق أو حل بل هو تشخيص يعني وصف للماضي والحاضر وهو يتلخص في :
( حينما صدق الرجال في حبهم خذلتهم النساء / وحينما بدأت النساء الصدق والوفاء كان القطار قد فات ورحل إلى محظة جديدة غريبة على هذا المجتمع / حيث سعار الشهوة والشهوة فقط من يجعل الكثير يلقي بالعواطف كما تلقي الأنعام بفضلاتها في كل مكان / لا أنكر أن الصدق مازال في كلا الطرفين ولكنها بالنسبة للحالة العامة تعتبر نسبة ضئيلة جداً جداً )

أما الحل فأظنني مع الحل القائل :
(أحفظ قلبك وأبعده عمن يدنسه / ولا يريده / وأبقى معافاً / والتفت لمستقبلك / وأكسب مالاً طائلاً / وأختر من تريد يأتينك مرغمات بغير اختيار / بإختصار هذا زمن الدرهم والدينار )

مع اتفاقي مع الحل الذي وضعته ولكني اختلف معه في المنهجية وهي (المادية) لكن المجتمع أصبح يفرض عليك أشياء لا بد أن تقبل بها لتعيش فيه غير شاذ عن بقية القطيع ...

أبقى أحتفظ لنفسي بمنهجي وأن اختلف مع هذا الطرح الذي طرحت في جوانب عدة إلا أنني أقول هذا هو واقع المجتمع المادي الذي أصبح ينحو ناحية الرأسمالية بل ربما قد دخل غمارها .. وهنا تختلف الحياة والمجتمع من مجتمع يقدم الخير والزهد في المادة كهدف أساسي وإنما معاشي إلى مجتمع يقدس المادة كهدف أساسي وإن لم يكن بقوة المجتمعات الرأسمالية الأصيلة إلى أنه مع الوقت سيصبح متطرفاً في الرأسمالية أكثر من الرأسماليين الأصليين .. لأن المجتمعات المتخلفة إذا أخذت بفكرة فإنها تجمح في تطبيقها بلا روية وبلا دراسة طمعاً في تقليد الغالب ظناً منها أن هذه أسباب غلبته فلابد أن تكون متمسكة ومتشددة في تطبيقها وأخذها كمنهج لتغلب الغالب وهي لا تزداد إلا تبعية وإنغماساً في الوهم ...

تحية باذخة

[احساس أنثى]

أخي صعارير

أشكر لك المرور والإضافه الجميله منك

يعطيك ألف عافيه..............لاخلى ولاعدم

تحياتي ياحياتي

ان اشهد انك صدقتي

بعدي والله احساس موضوع جميل جدا جدا بل ممتاز

يعطيك الف الف الف عافية عليه والله ابدعتي

مشكوره حبيبت قلبي على خوفك على بنات جنسك

تسلمين

[احساس أنثى]

ياهلا وغلا بحلووووووووومه
نور الموضوع بمرورك وتعليقك الحلو
يعطيك الف عافيه............لاخلى ولاعدم

تحياتي ياحياتي

[بارقةأمل]

صدقتي أختي إحساس لكن ما أسهل الكلام وما أصعب الواقع بسبب كثرة

تشعبات وتعدد الأسباب التي تؤدي له

والذئاب تحاصر الفتاة في كال مكان


والفتاة قد تقع بسبب تفكيرها العاطفي وقد يكون هناك أسباب ومشاكل تجعلها تبحث عن هذا الوهم
أما أنت أخي صعارير --------------------

أنا أخالفك الرأي ;) في القسم الأول----

لأنه الذين ذكرتهم أحبو حباً طاهراً ولم يكن هناك لاظالم ولا مظلوم بل أناس صانوا عفتهم من أجل حب عفيف وطاهر لم تدنسه الشهوات ولا مصالح مادية


أما القسم الثاني النظرة المادية وكل واحد يشوف مصلحته هذه موجودة لكنها لم تصبح ظاهرة مازال العالم بخير


لكن ما يحصل في واقعنا شيء آخر لكنه ليس الحب إلا ماندر؟؟!!هذا الذي يكون قبل الزواج

أما بعده فغالباً يكون حسن العشرة الطيبة والمودة والرحمة وهذه الأمور أنا أفضلها على الحب

لأن الله قال :(( وجعلنا بينكم مودة ورحمة))

وتحياتي للجميع

أخيتي أم زياد حفظها الله

المودة ماهي إن لم تكن الحب بل ربما المرتبة الأعلى منه

والرحمة فهذه والله عظيمة والله سبحانه يعلم أن المرأة هي الجانب الأضعف لهذا الرحمة هي متواجدة ومن يحرم منها فقد حرم خيراً كثيرا

أما بالنسبة للأوائل /نعم كان حبهم شريفاً عفيفاً حتى إن الرجل لو لمس المرأة كانت تقول له أنت طالب ولد ولست طالب عشق
بل إن العرب في الجاهلية كانوا يقولون إن الحب إذا وصل للمساس فهو يفسد / فالحب ماكان عفيفاً شريفاً لذات نفس المخلوقة التي تحب وليس لإغراء جسدها
فلهذا تجد بعض العشاق يحب من لا تكون حسناء / ولكنه الحب يعمي البصر وربما البصيرة أحياناً/

أما بالنسبة للمادية في هذا العصر فأنا لم أقل أنها وصلت للعموم الآن ولكني أقول أنها ستصل / وإن أحياك الله سترين ذلك / فقبل حوالي الخمسة عشر سنة أوالعشرين كنت إذا صليت في مسجدٍ لا يعرفك أهله حاولوا استضافتك / الآن تذهب للقرى لاتجد من يقريك /
ليس جوعاً أو طمعاً أقوله ولكن عادةٌ جميلة اندرست ضمن العادات الجميلة الكثيرة التي ذهبت والتي مازالت تئن تحت وطأة الماديات وزوالها اقترب /

شكراً

[بارقةأمل]

=صعارير]أخيتي أم زياد حفظها الله

المودة ماهي إن لم تكن الحب بل ربما المرتبة الأعلى منه

والرحمة فهذه والله عظيمة والله سبحانه يعلم أن المرأة هي الجانب الأضعف لهذا الرحمة هي متواجدة ومن يحرم منها فقد حرم خيراً كثيرا

أما بالنسبة للأوائل /نعم كان حبهم شريفاً عفيفاً حتى إن الرجل لو لمس المرأة كانت تقول له أنت طالب ولد ولست طالب عشق


كلام سليم وسبق عن قرأت عن هذا الموضوع

بل إن العرب في الجاهلية كانوا يقولون إن الحب إذا وصل للمساس فهو يفسد / فالحب ماكان عفيفاً شريفاً لذات نفس المخلوقة التي تحب وليس لإغراء جسدها
فلهذا تجد بعض العشاق يحب من لا تكون حسناء / ولكنه الحب يعمي البصر وربما البصيرة أحياناً/


يا سلااااااااااااااااام على الكلام الرائع اما وقتنا الحاضر فتجده قرد ويطلب زوجة غزال وقمة في الجمال ؟؟!!!
أما الدين والخلق فلا يكاد يسألُ عنها إلا القليل
أما بالنسبة للمادية في هذا العصر فأنا لم أقل أنها وصلت للعموم الآن ولكني أقول أنها ستصل / وإن أحياك الله سترين ذلك / فقبل حوالي الخمسة عشر سنة أوالعشرين كنت إذا صليت في مسجدٍ لا يعرفك أهله حاولوا استضافتك / الآن تذهب للقرى لاتجد من يقريك /
ليس جوعاً أو طمعاً أقوله ولكن عادةٌ جميلة اندرست ضمن العادات الجميلة الكثيرة التي ذهبت والتي مازالت تئن تحت وطأة الماديات وزوالها اقترب /


هذه صدقت فيها ياااااااااااااااااا الله لقد فقدنا أشيااااااااااااااااء ثميتة من حيتنا وبساطتنا

وحل محلها الرسميات والتصنع والمظاهر التي باعدة النفوس وقست من بعدها القلوب

زمان كنت ما تدري إلا وأخوك عندالباب صباحاً أما الآن لو جاك بعد صلاة العصر قالوا وش يبي ذا ؟؟؟!!!

هل هذه الحضارة والتقدم والرقي إذا كانهذا هو فأنا لا أقبله لكن مجبرة أتعامل مع الآخرين به لأنني سأرى ما لا يرضيني لو تصرفت على سجيتي وطبيعتي الإنسانية أم أن النفوس تغيرت أم كثرة المشاغل والهموم


ربما

شكراً

عفواً أخي صعارير

[أم ريما]

خالص الشكر والتقدير
على كل جهودك الرائعه
تقبل اطيب التحيه