شاركونا الراي هل العيد اليوم للصغار فقط ..؟؟؟

[بارقةأمل]

طبعا لم تصل للأغلب وإن كنت أرى بأن فرحة الطفل الآن فرحة كــ فتح علبة البيبسي
السريعة الفوران والانتهاء من غازيتها فــ تصبح باهتة الطعم !!

هل تعلم لما تكون الفرحة تشبة فتح علبة الببسي ؟؟؟
لأن كل شيئ أصبح مهيئ وطول العام تاكل حلويات وتلبس جديد وووو00000000000الخ
زمان كنا نشم رائحة رمضان قبل حلوله بشهرين الله روائح عبقة
كانت هناك نشوة عند تناول الأفطار وأصنافة التي تلتقي مع أرواحنا وعيوننا وقلوبنا قبل بطوننا
أما الآن فقدت هذه الأصناف شعبيتها وفرحتها ورائحتها الخاصة الممزوجة بعبق رمضان
لأنها أصبحت متداولة على مدار العام والسبب إختراعات الناس كي يحصلوا على عبق رمضان في غير حله
حال الرطب المجمد !!!!!!
ناسين المثل القائل ((كل شي في وقته حلو))

ولكن يكفي بأن أطفالا كثر لم تصلهم أبدا وأنا أشاهدهم بأم عيني ويعتقدون بأن اليوم
صباح كأي صباح لأنهم لايفقهوا مصطلح عيد ولو قلت لهم غدا عيد
ظنوا بأنك تنادي شخصا اسمه عيدا من جماعتهم فتوقع بأنه سيرد عليك فتبتسم باكيا !!

متعب صدقني اليوم اللي بيفهمون فيه الحياة بيفهمون العيد وإذا فهموا سوف تنقص الفرحة
فأحلى شي إنك ماتفهم شي
موقف صار معي أنا وبنتي الصغيرة 3سنوات
طبعاً أنا شريت لها ملابس العيد هالمرة كي أستمتع أنا شريت لها دراعة ومخنق وغوايش وأساور بكفوف ((خواتم في الأصابع))

هاه لاتقولون مبذرة كله من عند البساطة مايجي بمية ريال
وإحنا نقيس عليها وأقول خلاص إشلحي وخليه للعيد تقو ل لا هذا بستاني حقي أنا موحق العيد

والله الذي لاإله إلا هو أنني فرح لكم بهذه العائلة السعيدة وكل أمنياتي بدوامها بإذن الله
واستمرار التآزر بينكم دون تغيير اختي الغالية ام زيـــــــــــــــــــاد ..

اللهم آمين وإياك أخي والجميع إن شاء الله وجزاك الله خير

وفي النهاية أرى أنه الطفل على ما يربيه أبواه
ف، ربياه على أنه طفل وسيصبح رجل فسيكون كذلك
وإن تربى على أن يكون متطفل فيسكون كذلك

وربما يكون لي عودة إذا سمح لي وقتي
وصفى راسي من الوشوشة من بعد الطراطيع والمفرقعات

[راجي الحاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم زياد

أخي راجي أطفال معظم الدول العربية يتفرجون على مباهج العيد وعلى من يتمتعون بهذه المباهج
لكن الله خلق الخلق طبقات ودرجات
وكلً يمد لحافة على قد رجليه
والقناعة مهمة هنا حتى تفرح فرحة كاملة لذلك لابد من تربية أبنائنا على القناعة بما في أيديهم
وعدم النظر إلى مافي يد الآخرين لأن ذلك يكدر صفو الفرح
لذلك لابد أن نبحث في ظلمتنا عن بصيص للأمل والفرحة
الخنساء كانت نقلت موضوع عن صاحب الحظ العاثر
فيها كلام رائع عن كيفية إسعاد النفس وتحدي الظروف وقهرها

وفي النهاية ماهذه إلا مقادير الحياة كتبها الله علينا منذ خلق السموات والأرض
ويجب أن لاتوقفنا همومنا ولا حروبنا من أن نفرح ونزرع الأمل في القلوب
لكن يجب أن لاننسى أخوتنا هؤلاء في محنتهم

اخيتي

ذهبتي بعيدا جدا جدا جدا

كنت اتمنى لو انك شاهدت اطفال الاسرى ( قناة فلسطين) في سجون بني صهيون هذا اليوم00

هل تعلمين ان عيدهم هو يوم خروج ابائهم من غوانتنمو (اسرائيل) 00

اي لحاف وأي رجلين يا ام زياد00

هل تستطيعي تفصيل لحاف يستطيع فقط تغطية قلوبهم المقهوره بغياب ابائهم القصري00 (لن تستطيعي ابدا)00

صدقيني ان كل اطفال الكون يفرحوا بقدوم العيد بغض النظر عن الوضع المادي للاسره ولكن انا اتحدث عن شريحه

من اطفالي واطفالك من اصحاب القلوب التي ادمت فرحة العيد في قلوبنا نحن الكبار000

كل عيد وقلوبهم مجبوره

[بارقةأمل]

أعلم والله ماتقصده أخي راجي ولو أطعت نفسي وأعطيت قلبي مجال لما جفت الدموع
والله في عونهم وعوننا أيضاً
وليس لنا حيلة في تغيير هذه الأقدار
وكون أن البعض لا يجد طعم العيد فهذا لايعني أن ننكره أو نتكاثره على البقية
أو نجعل همومنا تعكر على أطفالنا صفو فرحتهم

فكلٌ له ماكتب الله عليه وهذا حال الدنيا منذ وجدت الخليقة
أناس تفرح وتعيش في رغد من العيش وأناس تشرب المر وتعيش العذاب والآلام
آمُلُ أن تكون وضحت الصورة
تحياتي لك وللجميع

[الغريب]

كل عام وانتم بخير

ومن العايدين

والله من الفترض ان يفرح الجميع بالعيد

وان تعظم شعائر الله فيه كونها ايام فرح

ولكن مع تطور الحياة وضيق النفوس

لم يعد للعيد فرحة كما كانت ،، حتى الاطفال فرحتهم

لم تعد فرحة

اعطيكي مثال

اذا كان الهدف الرئيسي للاطفال الملاهي صدقيني صارو يروحون الملاهي اكثير من ايام العيد

كل خميس وجمعه وهم في الملاهي ،،،، ملابس كل بعد فترة وتلقين الام او الاب شاري ملابس

فرحة العيد يجب ان تنشاء من ذاتنا كمسلمين

هذا والله اعلم

[عبدالرحمن الصباح]

كل عام والجميع بخير وعافيه والله يا اخون اللي نشوفه ان العيد صار بس بعيون الاطفال والكبار اكتفو ا بمعايدة الهاتف او الرسائل

[سناعيس]

من العايدين
وكل عام وأنتم بخير
شكرا لك أختي الفاضله الخنساء على ماتفضلتي به من طرح رائع جاء في وقته
وأرى بأن أغلب الأخوان والأخوات الذين علقوا لديهم قليل من الإحباط والتشاؤم الغير مبرر
أما بالنسبة لي فأرى بأن العيد له فرحته التي يحس بها الجميع صغارا كانوا أم كبارا ولكن كل على طريقته فعامل السن هو الذي يحكم الطريقة التي يعبر بها الإنسان عن فرحه بل لكل عمر متعته التي يجب أن نستغلها ونتحسسها مادمنا في عداد الأحياء ويجب علينا أن نهيئ لأنفسنا السبيل لذلك أي نحن الذين نصنع لأنفسنا الجو الفرائحي وصدقيني أختي العزيزه وأتكلم عن نفسي نحن جماعة في كل عيد نستأجر استراحة كبيرة مكونه من قسمين للرجال والنساء وتحتوي على وسائل الترفيه من ملاعب ومسابح وغيرها وصدقيني بأننا كلنا نستمتع كل على طريقته ونعد برامج لذلك قبل العيد بفترة كافيه وكلنا ولله الحمد ننبسط ونفرح صغارا وكبارا ولا نترك لأنفسنا فرصة التفكير بالماضي علما بأن أي إنسان اذا استسلم للتفكير بأمتع أيام حياته سواءا كانت في سن الطفوله أو في الشباب أو الرشد أو غيرها ربما يحزن قليلا ولكنه لايلبث الا وينسى ومن ثم تجدينه يستمتع ويعيش حاضره ويضحك ويلهو لا إراديا وهذه هي حكمة الله في خلقه

تحياتي

[الخنساء]

هلا اخي الشاعر منيع
لاهنت لمرورك وكل عام وانت بخير

[ابومياس]

العيد فرحته الان للصغار اكثر من الكبار

انا العام الماضي عيدت عيد الفطر المبارك في قرية

والله والله وجدت لذه بالعيد لم اجدها من سنوات

بداية من مصلى العيد الذي اجتمع به كل اهل القرية رجالا ونساءً

ومعايدتهم لبعضهم البعض ونهاية باجتماعاتهم وتنقلهم من بيت الى بيت

والبسمة التي مرسومة على الجميع

رجع بي الزمن الى عشرات السنين الى ايام ماكنت في هذه القرية

تبقى للعيد فرحة ولكن في هذا الوقت قلة الفرحة به 0 لماذا لا اعلم !!!!

اختي الخنساء كل عام وانتي بخير ومن العايدين

لك الشكر على هذا الموضوع الجميل

[السفيرة]

الحمد لله العيد فرحة للكبار والصغار بكل وقت ماتغير العام زي الي قبلة زي السنه هذي

من زود الوناسة بالعيد ماننام ننتظر نصلي العيد ونروح نزور الاهل

ونشوف الاطفال وهم مبسوطين بالطراطيع ونشاركهم فرحتهم

مشكورة الخنساااااء على الموضوع

[وجدان القلوب]

شكرا الخنساء ع طرحك الموضوع للتناقش....
أولا.. العيد سيضل عيدا وله فرحته وبهجته وإختلافه التام عن بقية الأيام الأخرى وذلك لأخر جيل بهذه الحياه ...لكن نحن لاننكر أن الأعياد الماضيه تختلف عن أعيادنا الحاضره بفرحتهم وصحيانهم المبكر وربما البهجه بشكل أكبر وماإلى ذلك....
ولكن مانتسآآل من بعض الكتابات التي كتبت ف هذا الموضوع هنا, من التشاؤم والنظر بالعين السوداء فقط, لماذا لانكف عن التشاؤم والنظر بحياة أفضل وإن لم يكن ..((من نظر بتشاؤم أرى بأنه سيعيش حياته متشائما غير راضي عن نفسه ومجتمعه ))...لماذا نحن لانجعل من أنفسنا وماحولنا كما نرى أي إلى الأفضل دون التشاؤم...... ومن ذلك يكون لك الدور الأكبر ف مجتمعك؟؟؟
والعيد عيد للصغار والكبار .....

وفي تصوري ان العيد فرصة للعودة الي العقل والمنطق والبعد عن الكراهية والحقد والتعامل مع الاسرة بعقلانية .