لويحان

[الطائر المهاجر]

لعبد الله اللويحان هذه القصيدة وقد قالها في مصر فقد كان يتمشى في شارع فؤاد فرأى ما تقر به عينه ويبهج خاطره من المناظر الحسنة فمن أجل ذلك ساعدته قريحته فقال :

ان مت  في  شارع  فؤاد  ادفنونيياطا  على   قبري   بنات   مزايين

ما عاد اكذّب عقب شافت  عيونيبنات من نسل البوش  والسلاطين

شفت  الزهور  بناعمات  الغصونيما دونها حارس على العسر واللين

احدٍ     يدور     للبضاعة      زبونيواحدٍ   تفسح    قاضبين    القوانين

شارع به  أجناس  على  كل  لونيما داج فيه اهل الحسد والشياطين

ياعاذل  راعي  الهوى   ما   تمونيتنقد وعنك الناس ما  همب  دارين

الناس  في  سجات  ما  يسمعونيالوقت عدل ومثله  الناس  عدلين

ياهل  العقول   الطيبة   سامحونيكل برايه  يحسب  العشر  عشرين

[الطائر المهاجر]

وللشاعر عبد الله اللويحان أيضا هذه الهجينية اللي يقول فيها :

[الطائر المهاجر]

من قول الشاعر عبد الله اللويحان والمناسبة ان واحد من اصدقائه سأله وقال : يالويحان وش كثر عندك من الحلال ؟ قال لويحان عندي ما ساتر لحالي .... فلزم عليه صاحبه فقال لويحان : لو حضي بالريال مثل حضي بالرجال كان انا اليوم من أغنى اهل المملكة وقال لويحان :

[الطائر المهاجر]

محاورة بين لويحان وأحمد الناصر:

كانت هذه المحاورة هي أول ردّية في البرنامج الذي نظمته كلية الآداب بجامعة الملك سعود بالرياض لشعراء الرد. كان هذا البرنامج في عام 1396هـ في أرض جامعة الملك سعود بالدرعية قبل ان يكتمل إنشاء مباني الجامعة.حضر الحفل في ليلته الأولى الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض وعدد من الأمراء والوزراء وعدد كبير من محبي شعر المحاورة.
بدأ البرنامج بردَّية بين لويحان وهو طاعن في السن وبين أحمد الناصر، وإليكم المحاورة :


لويحان :

أحمد :

لويحان :

أحمد :

لويحان:

أحمد :

لويحان :

أحمد :

لويحان :

أحمد :

[الطائر المهاجر]

كان مرةٍ من المرات وهو في مصر فخرج هووبعض اصدقائه إلى محل معروف عند اهل مصر باسم ـ القناطر الخيرية ـ
فلما وصلوها فإذا هي مزدهرة بالأشجار والماء العذب والمنظر الذي تبتهج له النفوس
وعند ذلك رأى عبد الله اللويحان حنظلة كبيرة
فظن في نفسه انها بطيخة أي ( حبحبه ) يعني ( جحه ) فذاقها الشاعر.. فإذا هي حنظلة ( شرية ) شديدة المرارة ، فقال هذه الأبيات :[/SIZE]

[الطائر المهاجر]

قال لويحان حين لم يطب له المقام في البحرين:

[الطائر المهاجر]

[الطائر المهاجر]

[الطائر المهاجر]

[الطائر المهاجر]