عرض مشاركة واحدة
قديم 11-04-2008, 11:00 PM   رقم المشاركة : 12
علي ابو عمار




معلومات إضافية
  النقاط :
  الحالة :

 

افتراضي رد: ((( .... تفضل وناقش اللى بعدك بسؤال


اقتباس:
اما السؤال اللي بطرحه هو:

ليش الانسان اذا عمل الخير والاحسان للناس يعتبر في عيون معظم الجهلاء انسان ذا مصلحة؟؟

اولا بودي التعليق على مقولة ( معظم الجهلاء ) من يستطيع الحكم على الناس

بخير او بشر لا يكون جاهلا ..

ومن جهه أخرى ارى ان دائما هو الاستعجال من يحكم على افعال الناس وتصرفاتهم

ودائما ما نندم على أحكام أطلقناها على الاخرين .

اما من يرى الناس انهم ذو مصلحه فهو صااااااااااااااادق ففعلا انهم كذلك ...كيف ..؟

المصلي حين يصلي ماذا يبتغي ....

الرحمة من الله والقبول ..

اذا من يعمل الاحسان والخير يبتغي الجزاء من المولى عز وجل ..

ولكن ....!!!!!

من يقول وبدون دليل ان هذا العمل او الاحسان انما هو لمصلحة دنياويه فهناك

نتوقف ونسأل انفسنا ماهي نوعية المصلحه هل هي لعمل خير او شر

يااااااااااااااااا الله كيف طولت الموضوع ...


أختصرها واريحك ( كل(ن) يراى الناس بعين طبعه )

يعني هي على التربيه والبئه هي من تجعل هذه النوعية من الناس بهذا المبداء

وهذه القيم الوضيعة ..

ويكفينى
قول الله تعالى :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ (12) سورة الحجرات

وعندما يفكر الغير بأن أي شخص ماهو الا مصلحجي يدخولون بالغيبه وهم لا يعلمون

كما هو مذكور بالايه الكرية

ولا حول ولا قوة الا بالله


والسؤال :


كيف نقضي على حب الترف وحب التملك لحاجه وبدون حاجه في انفسنا

مثلا الواحد عندما يشتري جوال جديد أساله لماذا يقول والله موديله حلو

ردود ساذجه وفكر خالي أجوف قس على هذا الاكسسورات في بيوتنا

ملابسنا و و و و حتى تصل أحذيتنا وصل الامر لكل مناسبه حذاء خاص

والكلام يعم افراد الاسره ...



لماذا هذا الشغف والسذاجة في حب التملك الغير مبرر ...؟

أقبل الأجابات المطوله ....






توقيع علي ابو عمار
 
  رد مع اقتباس