سَيِّدَتِي
نَقْلُ أَحَادِيثِ الرَسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلم لا يَكونُ سِوَى بِالتَوْثِيقِ وَ الرِّوَايَّةِ
ثُمَّ أَنَّ الَحَادِثَّةَ الأولَى حَدثَتْ مَعَ أُمُ أَيْمَن حَاضِنَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلّم
وَ لَمْ تَكُنْ مَعَ رَجُل
أَتَمَنَّى حَقِيقَةً تَحَرِّي الدِّقَّةِ فِي نَقْلِ أَحَادِيثَ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلِيْهِ وَ سَلَم
بُورِكْتِ فَاضِلَّتِّي وَ بُورِكَ سَعْيُكِ الحّثِّيثِ للخَيْرِ
دُمْتِ
وَ لَكِ عِطْرِّي