نحن في عصر العولمة والانفتاح للآسف فاللذي لايراه عندك سيراه عند الغير فنحن لسنا بسجن
وتلك القنوات لها تأثير سلبي ولها تأثير ايجابي لا نستطيع انكاره
فقد اكسبتهم المعرفة التي تفيدهم في حياتهم
وبالمقابل جعلت الطابق المستور مكشوف وقبل وقته
قُتلت الطفولة وتقتل وليس بيدنا حل الا ان نكون بجوارهم لتخفيف التأثير
مالمانع لنجلس معهم ونرىمعهم ونتابع مايتابعونه
لنكن قريبين من ابنائنا واخواننا ونوجهم التوجية السليم والدعاء لهم