لـبّـي شعـرهـا وثـغـرهـا والأمـاكــنوالا جـديـلـه زيـنّــت متـنـهـا الـفــض
دار الـهـوى يـانــور عـمــري ولاكـــنكيف أوصلك واكون في داخلك فرض
لمـن وصفتـك أوصفـك فـي مـلاكـنودي اوازي طـولـك الـيـوم بـالـعـرض
كـل الامـور اللـي طـرت لـي تـذاكـنانا اشهـد انـك فـي خفوقـي تهيّـض
صح لسانك وقلمك
جزله وطيبه