يالشامسي ماللهوى من طبابه
| معذور قلبك ياعشير المراميقوالي عشق في الناس ماله طبابه | يسري مع الهاجوس بين البواريقواهل الهوى يقرون مافي كتابه | مشاعرك من ود والا هوى ذيقمثل العسل ماحل فيه انسغابه | اسندت لي نصك وبالنص توثيقمشاعرك لاهل الوله مستجابه | صوتك وصوت الناي فيها زواريقجتني ومنها القلب بان انطرابه | مثل الذهب كاساتها والاباريقوالقصر من ياقوت واللول بابه | انته متيم والليالي سواريقواللوز تحت القشر يخفي لبابه | من لحنك استعصت علي المهاريقواحترت بين اهل المنامه وطابه | رفعتها للقنطره والزقازيققالو رفيقك محترف في جوابه | عودت للباحه ولي في شفى فيقناسن تعرْف الماطر امن السحابه | وادخلتها في معملي للتحاقيقحسيت فيها مايغافي شبابه | فيها هوى طاغي وفيها تفاريقوفيها زئير وحنة اسود غابه | حس المشاعر ماسكن به تلافيقلكن شفت البحر طاغي عبابه | وارسلت لك ردي ومافيه تنميقوالي بعيد الدار حلو اقترابه | |
|