عندما نأخذ الامور بالمسلمات ونعتقد جزما بصحة هذه الحكمة هنا تكون القناعة لدينا مبرمجة على تلقي الاوامرعلى سجيتها دون مناقشة ولاكن عندما نسلط عليها الضوء للنقاش تنتفي اشكالية التلقي باالايجاب
والا ليس من المعقول ان تحذر عدوك مرة واحدة وتسلم منه بل الحذر قائم الى مالانهاية من التعددية الرقمية المزمعة
كما ان الصديق اذا كان الحذر منه يفوق العدو فهذا لايسمى صديق بل عدو تحت ثياب صديق مخادع لاان صديقك من صدقك ومن اضر نفسة لينفعك فأذا غير ذالك فاالمعادلة ساقطة برمتها
والله اعلم
شكرا لكم