بس ما ذكرتي وش سوى الحصان عقب ما طلع
قام الله يسلمك يتقرب من صاحبه بالعمل المجهد
وفي يوم من الأيام ركب عليه صاحبه فاتجه به إلى عقم
وطمر العقم ، فانبسط راعيه ثم طمر عقم ثاني فزاد
اعجاب صاحبه به وانه لم يعد هرما ، وفي المرة الثالثه
اقترب من البئر فرمى بصاحبه فيه ، على غفلة من الناس
وبدأ بحوافره يهيل عليه التراب حتى دفنه ، فكن ذكياً
حينما تبتسم لك الحياة ، فإنها ناوية تخدعك ، فخذ حذرك