) أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون (
وليلهو وليسوف في توبته فيوما قريبا سيقتص الحق لنفسه وويل لمن كان خصمه
القهار ولم يبالي بتحذيره ... و لم يبالي بعقوبته ... و لم يبالي بتخويفه
أسألكم بالله أي شجاعة فيكم حتى لا تخيفكم هذه الآية
شكرا اخي الفاضل الامير
الكثير منا قد تشغله دنياه عن فعل الطاعات ويظل منشغل
عن ذكرالله ناسيا ان الله لايغفل عن احد
وان الله غفورا رحيم وان باب التوبة مفتوح لكل مؤمن مخلص
يبتغي وجه الله تعالي
لاننسي عذاب القبر
اتمني من الله للجميع توبه صادقه فنحن راحلون ننتطر الموت
سلمت اخي الامير جعلها الله في ميزان حسنا تك
تحياتي وتقديري