أَيُّ عَيْشٍ فِـي رَحِيلِهُـمُ
أَيُّ طِيبٍ غَـارَ أَيُّ مُنَـى
يَا أَمَـانٍ ضَمَّهَـا زَمَنِـي
أَعْقَبَ الأَحْزَانَ وَالشَّجَنَـا
وَانْطَوَى عَهْدٌ لَهُمْ نَضِـرٌ
تَارِكَاً لَمَّا انْقَضَـى مِحَنَـا
تَارِكَـاً قَلْبِـي بِلَوْعَـتِـهِ
بَاعِثَـاً أَنَّـاتِّـهِ زَمَـنَـا
عَافَ طَعْمَ العَيْشِ مِنْ كَلَفٍ
مَا اسْتَلَذَّ النَّوْمَ وَالوَسَنَـا
صح لسانك مليون ولايكفون
قصيدة جميلة
سلمت ودام حرفك