يعيـش بواقـعـه المـؤلـم حــزن مايـعـرف الافــراح
شـبـع مــن غـدرهـا الدنـيـا وبـعـده ينتـظـر بـاكــر
انـا ذاك الفتـى الضايـع بلـيـل ن كـسـر المصـبـاح
تحالـف مـع قسـى وقتـه واصــدر حكـمـه الجـايـر
صح السانك..
ولالالالالالالالالالاهنت
لروعتها تجبرنا على العودة
اليهااا,,
تحيتي لك..