الإنسان قد يستفيد من تجارب غيره
حتى الطيور والحيوانات في معالجة مشكلة معينه تواجهه
وما قصة هابيل وقابيل وكيف استفاد اجدهما من رؤية الغراب يحفر
ويدفن الطير الذي قتله ، إلا دلالة على ان الكائنات الحية الأخرى
لها عقول وربما تتفوق بتجاربها وذكائها احيانا على الإنسان ، فما الإنسان إلا حيوان ناطق
وبالتالي فما صنعته المرأة في الإختباء خلف البقره ، لتعود لبيت زوجها
إلا توظيف من نوع آخر لعلاقة الإنسان بالحيوان
شكرا لك
تحياتي