.
.
وعد
والله اني اتهرب من الرد عليك لي اسبوع ..
اسئلتك بحد ذاتها ودي اصور معها من زينها >>>> تراني صادق ما امزح
وبعد
فــ ياهلا وغلا
بالراقية
اخت الجميع
شاعرتنا العذبة وعد العبدالله
شرفتيني واسعدتيني بهالحضور العاطر
وبهذا العمق الواعي لمداخلتك
فشكرا لك كثيرا ...ياراائعة
الـ طفل ثـامـر الشبيلي .... مـا أقـصـى طـمـوحــه ؟
- سأخبرك بحقيقة ربما تستشفين من خلالها ان ذلك الطفل الذي أحاول دائما الا ابتعد عنه لم يكن لديه في يوم من
الايام طموح عارم تجاه شيء مادي ابدا ..
منذ ان عرفته وهو يحب السلام .. ويكره العنف .. وعشري جدا
لذلك استطيع ان اقول بشفافية انه حلم ومازال يحلم بالسلام بمفهومه الواسع
وعلى المستوى الشخصي سأتحدث بالنيابة عنه واقول : ان أحد احلامه الكبرى هو محبة الاخرين
***
الـ شـاعـر ثـامــر الشبيلي .. مـا أغـلى صـروحــه ؟
- الشاعر في داخلي هو من منحني الفرصة لابث ما اعانيه .. لاستطيع بعدها ان آخذ نفسا
عميقا .. فقد خفت الحمولة قليلا عن كاهلي ... لهذا اشعر دائما بامتنان عميق له
اما اغلى صروحه فهو عندما منحني شرف رثاء والدي رحمه الله .. فقد قال بالضبط ما شعرت
به وقتها .. وما أزال !
**
الـ إنـسـان .. ثـامــر الشبيلي مـن يـسـتـطـع أن ..يـنـكـأ ومـن .. يـُبـْـرئ .. جـروحـه ؟؟
- بعيدا عن المثاليات ... وتلميع الذات :
ما ينكأ جرحي دائما هي دمعة الغالي .. وآلام الضعفاء في كل مكان
وصدقيني ان قلت ان الصبر هو دائما من يضمد آلامي !
**
والحين اقدر اتنفس براااحتي ..
و
اكرر الشكر الجزيل لحضورك الغالي وعد
وتقبلي مودتي وتقديري