مس تف ع لن / مس تف ع لن / مس تف ع لن / مس تف ع لا تن =مس تف ع لن / مس تف ع لن / مس تف ع لن / مس تف ع لن
لا اعرف البحر لكن لها لحن ٌ سليم ما به شابه
لكن لماذا مدت الفاء الساكنه احب لفظها سكون
اذا تم تحريكها لتصبح فا
مثل خفيفا - عزيفا حريفا صريفا ====الخ
تكتمل التفعيله مستفعلاتن واذا سكنت الفاء
تصبح
مس تف ع لا ن
والنقاش مفتوح ولكلن رأيه
ولكم التعديل وشكرا
اليا تكنيت الخِبل
الله واكبرمن قلب يَسري بَها كِنه خفيف =اليا تكنيت الخِبل كيف ٍ لنا والميجنا
جدّت جنون اخبالنا صرنا غـُنى الها عزيف= وجروح قلبي من طببْ قِشرة حفيف اشجارنا
ضحكاتها بحر العيون اليا وطن بيها حَريف = والشوق نظرات الهوى مِطرافها اليا مُنا
مدراتِ بيها من عذب زاد ٍ بَنا اول صريف = القلب واحد ياغلا وحدة نبض تعلن سنا
نبض ٍ دقيق ٍ في حَنا رقص المحاني لي حليف = مكفاتها رمشٍ ضحوك اعمارها قلب ٍ بنا
قصر ٍ توحد في خدر مقصر ورق شكله خريف= يا عين شتوه ما تزول اليا ربيع افراحنا
بعد التعني صيدها اصبح طريد ٍ لا طريف = فوق المناره نشتكي اليا بديت الها عنا
اشقيت نفسي لا دريت الها وصيف اليا وصيف = مخلوقة ٍ حرة نقا من ابط اجوف عزمنا
ضلع ٍعوج كيف انثنى هفّ الهفا مابه نتيف= عز ٍ وجاه ٍ ينطرد ظمر النهود اليا هنا
كيف الحناين لي وصف شعره جديلٍ له لفيف = مخلوقة ٍ انثى عجب مورد عيون الميزنا
لطريتها قوم بدوا عز النخا طريَ الوليف = الخير فيهم من شهد خيل ٍ شديده في حنا
بعد العنا زور الوفا بيرق يرفرف له نضيف = سيف ٍ لمع رمحن حمر حملن لنا بسوارنا
من فوق وضح ٍناقتي ارميتها سهم ٍ شفيف=شفّت بها مرياشها عين ٍ توفي لي غنا
فالصيد حر ٍ لاتعيش الذيب يقنص في مصيف= والصيد صيد احبارنا فالخال من خد ٍ دنا
شف الشفايف حمدنا نامت بعسرات المضيف = لا هي هنيه ولا حضر باحت لنا بكتابنا
باتت لنا مرّ اكتفا وادٍ سحق غرّ ٍ حسيف = يا ونة ونيتها لو تدر ِ قرناس ٍ جنا
لا جيت ,اخوها طالب ٍ قرب الحنان إبها غضيف= اللي على قلبي جنا معلول قلبي موطنا
صد ٍ ورد ٍ علمنا درب العنا ما به مزيف = الموق عين ارواحنا طافت سكون المسكنا
هم ٍ نثرته في فكر جو عذر الها مكيف = وانثر بعد ريش النعامي صيد سبق ارواحنا
مكشف لها عشق ٍ مضى حنة كفوف الكفّ ريف = خضب الحمار اللي نقش لون الخدود احزاننا
فوق الصدور العاريه خطيت اسما به نهيف= من روق روض ٍمن عنا جنّ الجنانِ احبابنا
الله واكبر يا زمن تسكن بنا ما بك سخيف = ارحالنا تمشي بنا حرّة ليال ِ احوالنا
عمر الشيبي