كلام جميل
الله يعطيك العافيه
والدكتور ركز في العلاج على الجانب الديني
ولكنه كمختص لم يورد طرق التعامل العلمية التي ثبت فعاليتها مع القلق ، الذي اسماه بالضغوط
فولا القلق لم تحقق الطموحات ولولا الطموحات لما تقدمت الإنسانيه في شتى المجالات
اما تعدي القلق ليكون سالبا فهذا ينتج عن عدم تعرف الإنسان لقراته بمعنى آخر لم يفهم ذاته فهما صحيحا
او ما يعرف بتحقيق الذات الذي هو اعلا مراحل الصحة النفسيه ، او ما سماه القرآن الكريم النفس المطمئنة
شكرا لك
تحياتي