تحياتي أيها الإخوة ،،
وتقديري لدكتورنا الفاضل كاتب الموضوع ،،
هل معنى ذلك أن الرضا الداخلي والمصالحة مع النفس لايتفق ووجود النفس اللوامة ،،
يقال أن الإنسان إن عاش في مصالحة مع الذات ( الأنا ) وكان في حالة صفاء داخلي ورضا ،، لن تكون لديه أي عثرات تذكر أو قد يخفف ذلك من وجود الكثير مما قد يعترضه فهل معنى ذلك لاوجود للنفس اللوامة عند هذه الفئة ؟؟
سؤال آخر :
هل الأنا الظاهرة تكون سببا في وجود النفس اللوامة أو الأمارة بالسوء أو أحدهما ؟؟
وهل هي مراحل في عمر الإنسان أم ثوابت قد لاتجتمع وقد يجتمع بعضها ،،
أسئلة كثيرة تتبادر إلى الذهن ،،
هل طبيعة البشر سبب في وجود نوع ( النفس بنوعها المحدد ) ؟
بانتظاركم أيها السادة ،، لنكمل الحوار ،،
تقديري ،، موضوع جميل وقيم ويفتح أمامنا آفاقا كثيرة ،