والدنا الفاضل أبو عبد الله
ارغب إن أتكلم في هذي النقطة بالتحديد لسبب بسيط كوني سبق وان حصلت على دورة تدريبية في هذا المجال
بداء ذي بداء
حقيقة طرح مميز ويستحق الاطلاع عليه لان كثير من الناس يجهلون نقطة مهمة وحساسة وان داخل كل إنسان طفل وبالتحديد هذا الطفل اهو أنت شخصياً ولكن بعمرك الصغير حينما كنت طفل قد يكون في الثامنة أو اكبر أو اصغر منها ولكن الحقيقة العلمية إن طفولتك مازالت تعيش بداخلك ولا يمكن لكائن من كان إن يتكهن بموعد ظهوره للعيان ولا في إي زمان
دعني أتكلم عن غريب الرجل الناضج الأب المتعلم الطموح هاذي صفات عادة تكون في شخص كبير السن تجاوز مرحلة المراهقة و مرحلة الشباب إلى ما إن وصل إلى مرحلة الرجولة
مفهومنا للرجولة يجب إن تكون كبير وان تكون رزين وتحسب حساب للآخرين حيث لا تتكلم إلا بماهو معلوم لديك لكي لا يشك بصدقك وينعتك الآخرون يجب إن لا تضحك إلا بحساب ويجب إن تكون شهم وكريم إما إن كنت غير شهم فـ أنتا ناقص الرجولة وان لم تكن كريم فـ أنت ليس برجل والى أخره من صفات الرجولة والتي يختلف مفهومه من أشخاص لا أشخاص ومن مجموعات لمجموعات كلن حسب معتقداتهم وفهمهم !!
ولكن هذا اعتقاد خاطئ بل يوجد بداخل كل إنسان ذكر أو أنثي طفل صغير يحب نفسه لا يعبا بحضور الآخرين يضحك يلعب يمرح بدون حساب ولكن لا يعلم متى وأين وكيف سيظهر هذا الطفل .......
اذاً نعم بداخلي طفل
أبو عبد الله موضوع رائع الاطلاع عليه مهم لكثير من الإفراد
تقبل تحياتي ممزوجة بود لشخصك الكريم