ولكن كانت عين الخيرة .... فكماند اصبح ذو شأن عظيم في الهند ..
استطاع أن يكون ثروة كبيرة ، وخلال عدة سنوات ، وبعد ان دارت السنين
وانا اطالع احد القنوات الهندية ، حيث استمتع بالرقص الهندي واصوات المغنين
الهنود ، فإذا بي اطالع مهرجان تكريم كبار الفنانين ، واذا برجل تقدم لاستلام
اكبر الجوائز ، تأملت فيه ، كأني اعرفه ، وإذا بالمذيع يردد اسمه : اميتاب كماند
نعم إنه هو بشحمه ولحمه ، كان مبتسماً كالعادة ، ولكنها ابتسامة مكر ، فقد
استطاع ان يضحك على الهنود ، بداية حينما كان يكلمهم من داخل الصنم ،
وحاليا كأعظم فنان انجبته الهند وهم لا يعلمون أن من انجبه هو شارع عسير في الرياض.
للحديث بقية