هو رضي لنفسه ان يكون اداة
وان يعمل اعمالآ لصالح اسيادة بمقابل
وان يهيئ لهم ظروفآ معينه
ولذلك فهو شريك سواء كانت العبه اكبر منه او اصغر
وكل شائعة ظهرت صحيحة كانت او كاذبه وكل خيانة اقترفت
فله منها نصيب وهو بها شريك
سواء كانت على مستوى الافراد او على المستوى الاكبر
لإن كل ما مر مر تحت نظره وعلمه