ليلة البارحة نزف عبدالعزيز على ساحة الشرف ليرفع بدمه اسم الوطن عاليا
فالأبطال والأفذاذ لا يرضون بأقل من قطرات الدم فداء لأوطانهم
فكما نزف اطفال فلسطين دماءهم على عتبات القدس ليقولوا لليهود لن تهنؤا يوما
وعُلق عمر المختار على حبال مشنقة الطليان ليُخرج المحتل من ارضه بخروج روحه
وافنى احمد زويل عمره في المختبرات والمعامل لينال جائزة نوبل
نزف عبدالعزيز على المسرح وهو محاطا بالافخاذ والصدور وآهات المراهقات ليهدي الوطن ستار اكاديمي!!!!!
لاعدمناك يا عزوز